اضطرابات الشخصية بتاخد قد ايه ف العلاج وخصوصا لو كان ف تداخل ما بين اكتر من اضطراب (وده بيتوقف ع ايه) واضطراب الشخصية الاعتمادية علي وجه الخصوص بتاخد وقت قد ايه ف علاجها واكتر الاضطرابات صعوبة في علاجها انا روحت كذا مرة لطبيب نفسي بس كنت بقفش
تعرضت فى شهر 9 الماضى للانفصال عن خطيبي بعد ظلم كبير من جهته وصل إلى أنه جعلني أكرهه، وأتمنى لو أنني إنسانة أخرى. كان ينتقدني في كل شيء، كرّهني بنفسي، ومن حينها وأنا لا أنفك أتحدث عنه يومياً كيف أنه ظلمني، وأنا أريد أن أتخطى الأمر برمته، ولكن لا
دكتور .. أنا متعلقة تعلقا شديدا بصديقتي، وأشعر بأنني بشخصيتين، إذا انشغلت عني يوما ضاقت الحياة في صدري، أخاف الفراق وأخاف البقاء معها؟ علما أن حالتي النفسية متعبة جدا وأنا في حيرة وتردد دائم.. فما الحل؟
د محمد طه، أنا لي صديقة أحبها كثيراً، ونحن كالأخوات منذ أسبوع رأيتها تمشى مع زميل لشغل ما جاء في خاطري، أننا سوف ننفصل يوما لخطوبتها، وأنه قد يأتى شخص تفضله عني حزنت عدة أيام، خفت أن يكون هذا تعلقا مرضيا، وحب تملك، وفكرة أنه ليس حقيقى تزعجنى جدا،
كأب وأم أو زوج وزوجة، قد ترغب في إسعاد أفراد أسرتك، وتلبية احتياجاتهم، ولكن عندما يحدث تطرف بحيث تتمحور حياتك حول الآخرين.. فأنت في خطر لأنك في علاقة غير صحية.
ما هي الخطوات المقترحة للخروج من دوامة الاعتماد المادي على الأهل، وعدم القدرة علي تحمل المسؤولية، إلى بر الاستقلالية والعمل والإنتاجية وتحمل المسؤولية؟ وما هي القيود والعوائق المحتملة أثناء التعافي التي يمكن أن تعطل التقدم لنقطة الحرية؟ وكيف نتفاداها
هل يمكن الاعتماد والوثوق بآلة قياس السكر المنزلية واعتبارها مؤشرا على ان نسبة السكر التراكمي طبيعية علما أني أحصل على نسب طبيعية الصائم وبعد ساعتين من الأكل ولكم جزيل الشكر؟
إن الطفل الذي يشبع لديه احتياج الحب ينمو مؤمناً بأهليته للحب، أما الطفل الآخر فإنه سيسعى لاستجداء الحب، أو كما يصفها أحدهم "سيكتسب الحب بعرق جبينه" من خلال أنماط مريضة لا تزيده إلا جوعاً للحب وطلباً له.
انتشر استخدام أجهزة قياس إشباع الأوكسجين بعد التركيز على أهمية هذه القياسات في متابعة حالة المصابين بمرض كوفيد 19، وظهرت أنواع كثيرة منها في الأسواق.. فما مدى صحة هذه الأجهزة وهل يمكن الاعتماد على قياساتها؟
تعتمد دقة أجهزة قياس ضغط الدم المنزلية على عدة عوامل، مثل حجم الرباط الضاغط الصحيح والاستعمال السليم للأجهزة، ولكن السؤال هو هل يمكنك الاعتماد عليها؟ وهل تغنيك عن مراجعة الطبيب؟
انا بتعلق جدا بأصحابي، وبحس انه لما حد بحبه بيتغير معايا الدنيا بتبقي وحشه قوي، ومش بيبقي ليا نفس أعمل اَي حاجه، وشايفه ان ده عيب كبير قوي وبيعطلني، أتخلص من المشكله دي ازاي
منحت هيئة الدواء والغذاء الأمريكية موافقة عاجلة على استخدام دواء بافينشيو لعلاج البالغين والأطفال (12 سنة أو أكثر) الذين يعانون من سرطان خلايا ميركل المنتشر، فما هو هذا الدواء؟ وماهي نسب نجاحه؟ وماهي مضاعفاته الجانبية؟
وافقت هيئة الغذاء والدواء الأميركية (FDA) على عقارين لعلاج الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 12 و17 عاما من فيروس التهاب الكبد الوبائي "سي" بنسب شفاء تخطّت 98%.
ربطت دراسة جديدة بين فقد المرضى، الذين تفوق أعمارهم 65 عاماً، القدرة على الحركة أو احتياجهم للمزيد من الرعاية عقب خضوعهم لعمليات جراحية بارتفاع مخاطر عودتهم للمستشفى أو وفاتهم.
أنا عندي اعتمادية صريحة جدا، وتعلق مرضي، يعني أنا ممكن أتحمل من الشخص اللي قدامي كمية ضغط، وأذى نفسي كبيرة جدا فعلا بس مقدرش أتحمل بعده عني.. مقدرش أبعد حتى لو بعدي فيه الراحة.. مش قادرة لسببين.. إنى مش هعرف أبعد نهائي علشان أنا متعلقة بالشخص جدا،
أنا مشكلتي أنني أتعلق بمن حولي وأخشى فقدانهم، ومشكلتي تخص أختي وصديقتي، أنا متعلقة بهما جداً. عندما سافرت أختي لمدة أسبوع حزنت جداً، ولكن لم تعد أختي مشكلة بالنسبة لي لأننا أختان، وتربطنا الأخوة، أما صديقتي التي هي مثل الأخت أخاف أن أفقدها لأن
أنا أعلم أني داخل علاقة اعتمادية، وقرأت الكثير من المقالات والكتب عنها، وأعلم أني أجد في صديقي ما ينقصني من القبول والحب، ومعظم المقالات تنصح بمراجعة الماضي وجرد العلاقات و.. و.. و، وأنا أتقبل نفسي، وأعلم حدودي، ولا أتخطاها، وصديقي لا يشعر بأي شيء من
