الرهاب هو خوف عارم من شيء أو موقف يشكل خطراً فعلياً ضئيلاً، ولكنه يثير القلق وردّات فعل جسدية ونفسية عنيفة، ويؤثر على قدرتك على تأدية الأعمال بشكل طبيعي.
المصاب باضطراب الرهاب الاجتماعي (اضطراب القلق الاجتماعي) يشعر بقلق شديد في المواقف الاجتماعية، وعندما يشعر بأنه محط أنظار المحيطين، ما يؤدي لتعطل حياته.
رهاب القيء (Emetophobia)، هو نوع من أنواع الرهاب أو الخوف الشديد من التقيؤ، سواء كان ذلك في الأماكن العامة أو حتى الخوف من التفكير بالغثيان أو رؤية شخص يتقيأ.
قبل ظهور فيروس كورونا الجديد، لم يكن معظم الاهل يترددون في إرسال أطفالهم المرضى بنزلات البرد أو الحمى الخفيفة أو التهاب الحلق للمدرسة. لكن، فيروس كورونا غيّر آراء الجميع بشأن الأمراض الفيروسية.
تبدأ المخاوف عادة في سنٍ صغيرة، وتتذبذب، فأحياناً تشتد وأحياناً تخف. وما الخوف إلا استجابة فطرية تجاه المؤثرات الخارجية بالنسبة للأطفال.. والمخاوف تختلف من سنٍ لآخر؛ وتتغيّر عندما يتقّدم الطفل في السن.
وضعت لطفلك وجبة طعام في علبة طعامه حتى يتناولها في المدرسة، والتي تستحق أن يتشاركها مع الآخرين على وسائل التواصل الاجتماعي، ثم تتفاجئين أنه لم يلمس محتوياتها في نهاية اليوم؟ لماذا يترك الأطفال في سن المدرسة وجبة الطعام؟
حانَ فَصل العودة إلى المدرسة بينما لا يزال العالَم يعاني انتشار جائحة كورونا الجديد، ويسبب ذلك قلقاً محِقَّاً لدى الأهل والأساتذة والطلبة والمدارس والدول.
تعاني العديد من الأمهات من مشكلة تقبّل الأطفال لتناول وجبة الإفطار قبل ذهابهم إلى المدرسة، والسبب في ذلك غالباً ما يعود إلى الحالة المزاجية للأطفال بسبب الاستيقاظ المبكر.
يحتاج أطفال ما قبل المدرسة إلى نظام غذائي صحي متكامل ومتوازن، لسلامة نموهم الجسدي والعقلي ودعم جهازهم المناعي، وفي هذا المقال ستتعرف على كل ما تحتاج أن تعرفه عن المغذيات الصحية، التي يجب تقديمها للأطفال من أجل نموهم بشكل جيد.
رُهَاب الحمل والولادة هو الحالة التي تخاف فيها بعض النساء خوفاً شديداً من عملية الحمل والولادة، قد يبلغ فيها الخوف مبلغاً يشلّ صاحبته وينهكها جسدياً وعاطفياً، وسنقدم في هذه المقالة نظرة عامة شاملة على رُهَاب الحمل والولادة.
يعتبر داء السكري أكثر الأمراض المزمنة شيوعاً بفترة الطفولة، حيث يصيب نحو 1.7 من كل ألف شخص تحت سن 19 سنة، وهو لا يعتبر عاملا معيقا للتحصيل الدراسي، وينبغي على إدارة المدرسة التعامل مع الطفل السكري معاملة طبيعية دون تمييز
أنا لا أعرف مم أنا أعاني.. أنا عمري ١٧ سنة.. أحس بأني غير واثقة من نفسي مثلاً.. لا أحب أن أقرأ بصوت عالٍ.. ولما أجلس مع صحباتي أحس بأني غير واثقة من نفسي.. هذا الشعور يأتيني في المدرسة.. عكس حياتي مع أهلي وأقاربي أقعد واثقة وأتكلم بشكل عادي.. حتى أي
السلام عليكم ورحمة الله، إنا أعاني من الخوف من الذهاب لوحدي إلي العمل أو السفر، أشعر إن هايحصل لي شيء.. هاتجيني جلطة أو ذبحة، وبعد التفكير تأتيني نوبة قلق وتعرق، وكتمة نفس، ودوخة، والله حياتي انتهت بسبب الموضوع هذا، وأحس دايمأ أني مريض، وأذهب إلي
فيروس كورونا يحاصرنا في كل مكان، ومن الطبيعي أن نخاف، الخوف الصحي الذي يساعد في حمايتنا، لا الخوف المرضي الذي يغرقنا ويصيبنا بالرعب والرهاب والوسواس.. فكيف نتوازن؟