قد تجد من الصعوبة بمكان أن تتعامل مع مشاعر أطفالك، مما يصعب عليك أن تساعده في تهدئة نفسه، ولكن فهمك طريقة عمل المخ وتفهيمك لطفلك عن آليات عمل المخ.. كل هذا يساعد طفلك على أن يكتسب مهارات الذكاء الوجداني.
الذكاء الوجداني هو نوعية الذكاء الذي يمكننا من مواجهة المشاكل العديدة التي نواجهها في علاقتنا العاطفية مع أنفسنا، ومع الآخرين بصبر وبصيرة وخيال.. وفي هذا المقال سنتعرف إلى كيفية تنمية هذا النوع من الذكاء.
كيف يمكن أن تقيس ذكاء الفرد؟ هذا السؤال حاولت اختبارات الذكاء المتعددة الإجابة عنه.. فما هي اختبارات الذكاء المتوافرة؟ وكيف تعمل؟ وهل لها أي قيود أو محددات؟
رغم شيوع استخدام مصطلح الذكاء إلا أنك ستجد صعوبة وتفاوتات كبيرة عندما تحاول تعريف هذا المصطلح.. فما هو الذكاء؟ وما هي أنواعه؟ وكيف اختلف العلماء في تعريفه؟
على الرغم من المنافع الكبيرة التي تقدمها لنا منصات الذكاء الاجتماعي، لكن دراسات متعددة وجدت أن هناك صلة قوية بين استخدامها وبين القلق والاكتئاب ومضار أخرى.
الاضطراب الوجداني ثنائي القطب (Bipolar Disorder) - أو ما كان يسمى سابقا بمرض الهوس والاكتئاب – هو مرض نفسي يتميز بحدوث تقلبات غير طبيعية بالمزاج؛ الأمر الذي خلق حول هذا المرض النفسي هالة من الخرافات والأساطير عن المصابين به.
هنالك سؤال يطرحه الأهل بشكل متكرر: هل الكمبيوتر آلة تعلّم هامّة فعلاً، أم أنه مجرّد مضيعة للوقت؟ هل يساهم الكمبيوتر في زيادة ذكاء الأطفال؟ وماذا عن المخاطر التي يمكن أن يتعرض لها الأطفال؟ وكيف يمكن حمايتهم منها؟
دكتور انا عندى موضوع كده مضايق منه جدا.. هو انه بكلم نفسى كتيير.. واتخيل حاجات ومواضيع.. كل ده علشان أغير الواقع بتاعى.. الموضوع دا عندى بقاله سنين للأسف بيزيد وخايف ليطور وأكلم نفسى فى الشارع.. وسالت قبل كده أخبرونى إن ده اسمه استرسال فى الحديث
أنا طالبة بكلية الطب منذ 4 سنين أصبت بنوبة اكتئاب ونوبة هوس وذهبت لطبيب نفسي وتم تشخيصي Bipolar وتابعت العلاج لمدة سنة ونص ثم توقفت منذ 8 شهور خطبت وكنت متحمسة وخايفة، ومضغوطة في امتحانات فأصبت بنوبة هوس ورجعت للعلاج تاني سؤالي هل أنا كإنسانة متشخصة
أنا أتعالج من الاضطراب الوجداني، أوقفت العلاج منذ شهرين لأنه سبب لي تصلبا وتخشبا لم أتحملهما، مستمر دلوقتي علي أسيتالوبرام وكوجنتين، الدكتور نصحني لعلاج الآثار الباركنسونيه بدواء هو محل السؤال آخده والا لأ.. هو أمانتادين لأن كوجنتين أثره ضعيف مع إني
لا يختلف اثنان على أهمية الرضاعة الطبيعية لصحة الطفل الجسدية والنفسية والعاطفية، خاصة أن البحوث أظهرت أن فوائد هذه الرضاعة تلوح بالأفق منذ نعومة أظفار الصغير لترافقه حتى سن البلوغ بالسراء والضراء
اعاني من اضطراب وجداني منذ عشرين عاما اخذ أدوية 1250ديباكين و100لوسترال و50سيروكويل و150دوجماتيل احس بفقدان الذاكرة وسوء التركيز و عدم الخروج من المنزل