نوبة فقدان الذاكرة الشامل المؤقت هي نوبة مؤقتة يحدث فيها فقدان ذاكرة لكل الأحداث الأخيرة، ولكن يظل الإنسان يدرك هويته، ويعرف الأشخاص المعروفين بالنسبة له.
قد تحدث اضطرابات الذاكرة في الشيخوخة الطبيعية، أو قد تكون إشارة لوجود أمراض أكثر خطورة مثل ألزهايمر وغيره، فهل تعاني من اضطرابات الذاكرة، ومتى تطلب المساعدة؟
بين الذاكرة والعاطفة تفاعل مستمر؛ فقد وجد أن العاطفة تعمل بمثابة المسمار الذي نثبّت من خلاله تجارب محددة في حياتنا، ونجعلها لا تُنسى، ولكن كيف تؤثر فعلياً العاطفة على الذاكرة في جميع مراحلها؟ هذا ما سنتعرف عليه في هذا المقال.
هل عدم قدرة الجسم على استخدام الإنسولين تؤدي إلى فقدان الذاكرة؟ الحقيقة أن العلاقة بين السكري وفقدان الذاكرة علاقة غير محسومة، وهناك تضارب بين الدراسات، وسنحاول في هذا المقال شرح هذه العلاقة ما بين فقدان الذاكرة ومرض السكري.
ألا تستطيع العثور على مفاتيح سيارتك؟ هل نسيت محتويات قائمة البقالة؟ ألا تستطيع تذكر اسم المدرب الشخصي في صالة الألعاب الرياضية؟ لست وحدك الذي يشعر بذلك، ويمكنك القيام بتدريب ذاكرتك مثلما تقوم بتدريب عضلات جسمك.
أعاني من ضعف في الذاكرة، وانخفاض مستوى القدرات العقلية بشكل طفيف جدا، عملت الدوبلر وتبين ضعف في ضخ الدم للدماغ، هل هنالك دواء لذلك؟ ولدي انسداد شبه دائم باحدى فتحات أنفي هل لهذا علاقة وتقليل كمية الاوكسجين المغذية للجسم
يلعب النوم دورًا مهمًا في صحتنا العامة، بما في ذلك قدراتنا المعرفية، مثل الذاكرة. لدعم هذه الفكرة، وجد باحثون من جامعة كاليفورنيا في بيركلي أن النوم العميق قد يساعد في الحماية من فقدان الذاكرة لدى كبار السن.
أصبح معروفاً لدى كثيرين أن الكحول والمخدرات وإصابات الرأس والحرمان من النوم وحالات الشدة الدائمة، تؤثر على وظائف الدماغ وتسبب الإصابة ببعض الأمراض مثل ألزهايمر. لكن ما قد لا يعرفه العامة، أن بعض العقاقير الدوائية قد تؤثر على الذاكرة كذلك.
ما فتئت الدراسات تدلنا إلى طرق جديدة لمعالجة العوامل التي تؤدي لضعف الذاكرة، وهذه الطرق لا تعمل على تركيز انتباهنا في الوقت الراهن وحسب، وإنما تقوي ذاكرتنا على المدى البعيد كذلك.
لا يوجد قدر كاف من المعلومات لدعم فكرة تأثير الحمل على ذاكرة المرأة والتي قد تعرف بفرضية دماغ الطفل أو دماغ الحمل، ويستخدم مصطلح دماغ الحمل أو الطفل لوصف فكرة أن الحمل أو الأمومة المبكرة قد يضران بذاكرة الأم.
أتساءل حول حالة الفقدان الجزئي للذاكرة جراء محاولة انتحار عبر تناول كمية كبيرة من العقاقير، ما هي أساليب العلاج، خاصة أن المريض يرفض كلياً معاينة طبيب، وهل يمكن أن تتحول لحالة فقدان دائم للذاكرة؟