عندي خوف من الوحدة، واحساس بالحزن مستمر حتى لو حصل شيء مفرح لي، أخاف أن أفرح حتى لا ينقلب الفرح إلى حزن، وعندي إحساس أني نكرة لا أحد يرانى أو يحبنى، ولا أثق فى نفسي، ولا أعرف كيف ألبس مثل غيري من البنات، وعندى احساس بأنى لا أرغب أفى الحياة، وأتمنى
الوحدة ليست أمرا سيئا دائما، فهناك الكثير من الفوائد لها، على ألا تكون هي الأساس، خاصة في ظل الضوضاء التي أصبحت سمة عامة لحياتنا.. فهل تعرف فوائد الوحدة؟
الشعور بالوحدة يلقي بظلاله وآثاره السلبية على الصحة النفسية والبدنية؛ حيث أثبتت الدراسات أن الأخطار الصحية الناتجة عن هذا الشعور توازي تلك الناتجة عن الإفراط في التدخين أو شرب الكحوليات، كما تتجاوز أخطار السمنة والبدانة وعدم ممارسة التمارين الرياضية.
يحدث الخوف من الهجر لدى البالغين نتيجة تعرضهم لصدمات في الطفولة أو أزمة فقد شديدة، ويحدث قلق الانفصال لدى الصغار حتى يعتادوا على غياب الأم وعودتها مجدداً.
فيروس كورونا يحاصرنا في كل مكان، ومن الطبيعي أن نخاف، الخوف الصحي الذي يساعد في حمايتنا، لا الخوف المرضي الذي يغرقنا ويصيبنا بالرعب والرهاب والوسواس.. فكيف نتوازن؟
لو سمحتم، من فتره حسيت إني بفضل الجلوس في البيت وعدم الخروج وجاني إحساس إني لو خرجت هيحصلي مكروه أو إغماء. دلوقتي أنا مش عارفه أعمل إيه. حاولت إني أخرج لوحدي حسيت بدوخة وضيق نفس وكنت عاوزه ارجع. أعمل إيه؟
كثيرا ما أسمع تخوف السيدات حولى من سن المعاش والوحدة، ومن تزوجت ثانيا بسبب هذا التخوف، ومن تريد إنجاب طفل حتى في سن كبيرة أيضا بسبب ذلك. وأنا ليس لدي غير رد واحد، وهو أن ذلك باب لا بد من عدم فتحه، والاستعانه بالله وحده على النفس، وحسن التوكل على الله
إذا كنت تعاني من صداع ليلي أو صداع يوقظك من النوم، فبادر بزيارة الطبيب للحصول على تشخيص دقيق، إذ يختلف علاج الصداع الليلي حسب نوع الصداع وأي أسباب كامنة وراءه.
الوحدة - على حد علمي- هي أساس كل مشاكلي، ولكنها ليست الوحيدة. الوحدة هي السبب الذي جعلني أدخل في علاقتين فاشلتين في سنتين متتاليتين وأستمر فيهما إلى حد الإجهاد الكلي ذهنياً وعاطفياً، الأولي كانت حب أو "احتياج" من ناحية واحدة، والأخرى كانت مع شخص لا
الاستيقاظ في منتصف الليل مشكلة شائعة تُعرف باسم الأرق الملازم للنوم، وعادةً ما يتكرر الاستيقاظ في منتصف النوم خلال فترات الضغط النفسي، فكيف يمكنك التغلب على هذه المشكلة؟
كان يُعتقد في السابق أن ظاهرة انقطاع التنفس الانسدادي الليلي، لا تتعدى كونها سمة من سمات بعض الأشخاص، أو إحدى علامات الشيخوخة، لكن أطباء اليوم يعرفون أن لها مدلولات خطرة على صاحبها، وأنها يجب أن تعالج دون تأخر.
أشارت دراسة محدودة إلى أن العاملين الذين يكونون مرهقين بعد نوبات العمل الليلية قد تكون قيادتهم لسياراتهم أثناء العودة لمنازلهم أكثر أمانا؛ إذا تعرضوا لضوء ساطع قبل أن يهموا بالقيادة.