من ساعة ما طلعت من ثالانوي، وأنا فقدت الثقة في نفسي وبطلت أذاكر، وبقى دايما عندي إحباط ويائسة، وعايزة أحول من الكليه "أنا في العلوم"، وخصوصا أني رسبت في مواد، والموضوع ده زاد أكتر، وبقيت حاسة أني فاشلة ومش قادرة أعمل حاجة، و رغم أني ماكنتش كده خالص
بالرغم من أن التقدم في السن يمنح الشخص شيئاً من البصيرة، ويجعله يقدر البساطة في الحياة، إلا أن الحكمة ليست حكراً على كبار السن، فقد يكون أي منا حكيماً دون أن يعرف، فالبعض يلتقط أموراً في الحكمة في سن مبكرة.
المحكمة تحكم لمريض التصلب المتعدد الذي بدأت أعراضه بعد تناول لقاح التهاب الكبد الوبائي بتعويض كبير رغم قناعتها بأنه لم يسبب المرض، فهل يمثل الحكم طعنة للعلم وأدواته؟ وماذا نفعل نحن الأفراد؟ هل نثق في كلمة العلم أم نلفظها كلية
مرحبا دكتور، أنا أصابني اكتئاب ثلاث مرات في حياتي، والآن أشعر بأنني إنسان ضعيف وكسول، ولا أفهم، علما أني ما زلت آخذ الدواء وهو زيرابين وكلونازبان... أرجو المساعدة وشكرا.
السلام عليكم أرجو الرد وإفادتي، أنا شاب عندي 25 سنة، عندي بعض المشاكل النفسية؛ أولا لا أثق بنفسي وعندي إحساس دائم بالفشل في أي شيء أو مهمه توكل إلي وأي شغل أو أي شيء جديد، حتي في العمل أحب أن أقوم بالعمل علي أكمل وجه بدون أخطاء خوفا من التوبيخ
تكره الحضارة الحالية الكسل، وتروج لثقافة الإنجاز كقيمة عليا تتوارى خلفها كل القيم الأخرى.. نحتفي بمتعدد المهام.. كما نحتفي بمن ينام ساعات قليلة ويعمل ساعات طويلة.. يترقى سريعا.. يربح أكثر.. ولكن ما هو الثمن المدفوع نظير هذه المكاسب الصغيرة؟
مريت بظروف صعبة، من أول ما بدأت اني اكبر واتغصب عليا ف جواز واتخطبت كذا مرة وفشلت وحبيت وفشلت و للأسف مقدمتش لحد أي الذي انا اللي اتأذيت من الكل مش عايزه تحكي في تفاصيل كتير مرهقه جدا بالنسبه لي لما بفتكرها بس النتيجه لكل اللي مريت بيه اني بقيت شكاكه
أنا متزوج لي عام الآن، والحيوانات المنوية عندي تموت قبل أن تخرج، وأنا أستعمل دواء "تريب جولد ورويال كينج" وقرص "سيالس"، والمفترض أن أدوام على العلاج. مع العلم أن إحدى الخصيات ضامرة نتيجة حادث، والأخرى سليمة. والتحاليل قالت إن هناك دوالي ولكنها لا
أخي فقد بصره وهو طفل وتعرض لمشاكل نفسية، وعقبات كثيرة بسبب ذلك، وحالياً لا يفارق السرير لأيام طويلة، ويعاني من سمنه مفرطة ومتعثر دراسياً، ليس له أي حياة اجتماعية أو أي حياة عموماً ونضوجه أقل كثيراً من سنه، خصوصاً انه تعدى الـ 18 عاماً ودخل في مرحلة
نظام الأسرة الداخلي هو نموذج علاجي تكاملي، مبني على فكرة أن كل إنسان بداخله مجموعة كبيرة من الأجزاء، وهذه الأجزاء كلها لها نية طيبة، حتى لو تطرفت في حماية الإنسان، واستعادة التوازن بين هذه الأجزاء يتم عبر تحرير طاقة الذات لتقود النظام.
"ماذا تفعل إذا اكتشفت أن ابنك قد حضر حفلة تضمنت أفكارا مخالفة لما هو مقبول داخل إطار الأسرة؟".. هذا السؤال يعيدنا لإشكالية التربية، ومدى دور الأسرة في تشكيل قرار الفرد، وفي هذا المقال سنتعرف على أنواع العلاقات داخل الأسرة؟
التخصيب أو التلقيح داخل الرحم (IUI) - وهو نوع من التخصيب الصناعي، هو إجراء يتم لعلاج العقم. وتوضع الحيوانات المنوية التي تم غسلها وتركيزها، مباشرةً داخل الرحم قبيل وقت إطلاق مبيض الزوجة لبويضة واحدة أو أكثر ليتم التخصيب.