إذا كنتما كزوجين تعانيان من توتر وصراعات في العلاقة، فقد تفكرين في اللجوء للعلاج الزواجي، ولكن قد يواجهك هذا التحدي: "زوجي يرفض العلاج الزواجي".. فكيف يمكنك إقناعه؟
إيذاء النّفس هو فعلٌ يتعمّد فيه الشخص إلحاق الضّرر بجسمه، ومن أمثلته الحرق والجرح، وهو طريقةٌ غير صحيةٍ للتكيّف مع الألم العاطفي والغضب الشّديد والإحباط.
هناك فئة من البشر يخشون التعرف على الشخصيات الجديدة، وتجدهم هادئين خجولين، ويصعب عليهم التآلف مع أي شخصية عابرة أو موقف عابر، ويحجمون عن خوض أي تجارب جديدة للسبب نفسه.. فما هو الفارق بين الخجل والانطوائية؟ وهل للخجل أي مزايا؟
إنسان يتنقل من علاقة لأخرى؛ وقد يجمع أكثر من علاقة في آن واحد، ويتصور هو - ومن تقع في شباكه - أنها علاقات عاطفية، هذا الإنسان نقابل ضحاياه كثيرا في العيادة، وقليلا ما نقابله؛ لأنه غالبا يرى نفسه طبيعي.
إذا كنت تتصرف دائماً على أنك شخص (لطيف جداً)، ترضي الكل.. لا تغضب أحد.. لا تقول (لا).. لا تعترض أو تغضب أو تزهق.. تتجنب المشاكل.. وترضي الجميع .. وتقدم احتياجاتهم على احتياجاتك.. مهما كانت مشاعرك واحتياجاتك.. فاقرأ هذا المقال
قد تجد أن طفلتك تستطيع تذكر تفاصيل حلقات مسلسل الكرتون الذي تحبه، ولكنها لا تذكر أين ذهبت قطع البازل في وقت تنظيف المنزل، وقد تجد ابنك تلميذ الصف الرابع يحفظ حرفيا الأحاديث الهامسة لزملاء الصف، ولكنه لا يسمع المعلم.
الاختلافات أو التوتر بين الأزواج أمر وارد دائما، وإذا لم يتم التعامل معها بقلوب مفتوحة وحلول إبداعية للمشكلات فإن الأمور تصبح قابلة للتطور للأسوأ.. فمتى يمكن أن نتواءم ومتى يجب علينا المواجهة؟ هذا ما سنحاول الإجابة عليه في هذا المقال.
الضمير هو مؤسسة قانونية وأخلاقية ودينية في داخلك، يرأسها (الأنا الأعلى)، الذي يقوم بدور (النفس اللوامة)، ويستخدم سلاحاً اسمه (الشعور بالذنب)، ولا توجد كلمة تم تشويه معناها، ولا شعور حدث فيه مغالاة، ولا سلاح أسيء استخدامه مثل (الشعور بالذنب).
يقرر الطفل أن يشوه نفسه كي يرضي الآخرين، يقرر أن يتكيف مع الواقع المفروض عليه، حتى يحمي نفسه من الأذى النفسي، وأحياناً البدني.
يقرر أن يدفن (نفسه الحقيقية) الفطرية في مكان سري عميق، ويعيش (بنفس مزيفة) مصطنعة، تجيد التعامل مع المحيطين.
ربما لم يحظ مرض بالسمعة السيئة التي حصلت عليها متلازمة نقص المناعة المكتسبة، المعروف بالإيدز. هذه السمعة نتجت لأن إحدي وسائل انتقال الفيروس المسبب للمرض هي الممارسات الجنسية، وهو ما قد يجعل المصابين به عرضة للتمييز والاحتقار من المجتمع المحيط.
نختلف نحن الآباء في اختيارنا للطريقة المثلى لتربية أطفالنا، فقد نربيهم بطريقة متساهلة أو حازمة أو متسلطة.. فهل الطريقة السلطوية هي الأفضل لتربية أطفالنا؟
رعاية وتربية الأطفال تتطلب الكثير من الجهد النفسي والبدني، ويواجه الوالدان العديد من التحديات في رحلتهم الوالدية لتغيير أو تقويم سلوكياتهم، وهنا يأتي دور فلسفة حديثة في تنشئة الأطفال تعرف باسم "الأمومة والأبوة الهادئتان" (Peaceful Parenting).