التنمر هو سلوك عدواني متكرر يمكن أن يكون جسدياً أو لفظياً أو شخصياً أو إلكترونياً، ويعيش الشخص المتنمر عليه بخوف دائم كونه لا يعلم من أين ومتى سيضربه التنمر بعد ذلك، ماذا سيفعل، وإلى أي مدى سيمضي؟
التنمر والتحرش الجنسي من أشكال الاعتداءات التي يتعرض لها الأطفال والمراهقون، سواء أكانوا فاعلين أم مفعولا بهم.. فكيف يمكن أن تحمي أطفالك من الوقوع في براثن التنمر والتحرش؟ وكيف تحميهم من أن يتورطوا في ممارسات التنمر الجنسي على أقرانهم؟
أظهرت دراسة كندية أن المراهقين الذين عانوا تنمرا ومضايقات من أقرانهم أثناء فترة الطفولة قد يكونون أكثر ميلا للاكتئاب والقلق والأفكار الانتحارية ممن لم يقعوا ضحية لمثل هذا السلوك.
ابنتي عمرها 11 عامًا، عملت رجيم قاسي بسبب كلام البنات في المدرسة، ونحفت كتيرا لدرجة أن وزنها وصل 31، تحدثت معها أنا ووالدها وأخبرناها أن ما تفعله خاطئ، وبدأنا نحاول جعلها تأكل بشكل طبيعي، لكنها تبكي عند رؤية الأكل وتشعر بالذنب، فما الحل؟
دكتور شهاب أنا بمر بفترة مدمرة والله من وأنا صغيرة وماما بتضايقني جامد، وبابا دائما مسافر وابن عمي كان بيتحرش بي من وأنا عندي 5 سنين تقريبا، حتى طفولتي كانت أفلام مش كارتون زي باقي الأطفال، كان عندي تبول وكنت بصحى اتضرب.. كانت أمي بتقولي لو عملتيها
لو سمحتم، لدى أخي مشكلة لا أعرف ماذا يصفونها.. فهو انعزالي إنطوائي.. يكره الاختلاط بالناس كي لا يتحسس من كلامهم الجارح كما يقول، لا يمارس أي هواية ولا نشاط، معظم وقته في غرفته وحيداً، علاقته بي سطحية جداً ولا أفهمه أبداً، بدأت مشكلته منذ صغره بعمر ٩
الله يفرحكم ساعدوني، الحالة بدأت لما كان عمري 14 كانوا أصحابي يحاولون يغتصبوني، أحيانا يعجبني، بس ما اغتصبني أحد لحد الآن، ما تركتهم لأنه حرام، بس الشيء اللي خايف منه ان كل ليلة أتخيل رجال تغتصبني، إذا ما تخيلت مستحيل أنام ما بعرف ليه يوميا، أتوسل
السلام عليكم، منذ كنت طفلا وأنا أتعرض للتنمر في المدرسة والضرب من الأهل، وعندما كبرت كونت بعض الصداقات ولكن الجميع تركني من دون استثناء، ومنذ ذلك الحين أصبحت أكره التعامل مع الناس وأتجنب العلاقات العامة، وأصبحت قليل الحديث أو بمعنى أصح لا أحب الحديث
متعبة جدا نفسيا، أشعر أن كل ما هو حولي ضدي ... لدي أم كانت دوما تتنمر على شكلي لدرجة أصبحت مهزوزة جدا نفسيا وكانت تسيء معاملتي كثيرا وتعتبرني عبئا .. لذا قررت الزواج بأي شخص ... وقد كان... تزوجت وسافرت معه بإحدى المحافظات. المهم الآن تتفنن في إظهار
تعرضت للتنمر من الوالدين في الصغر، وتفضيل الأخوة الآخرين، وعندما تفوقت وأثبت نفسي قاموا بإلقاء مشاكل البيت على عاتقي، ومنه مرض أخي النفسي، وحاولوا دائما إظهاري بموقف الضعيف والأقل وغير السوي رغم أني أبذل كل ما في وسعي لحفظ قوام البيت، مما أثر على
أعانى من تنمّر منذ صغري، بسبب اسمى وهيئتي الضعيفة، وبعد أن كنت من أفضل الطلاب، أصبحت فاشلا بمعنى الكلمة، إلى أن أكرمني الله وعديت فترة الدراسة، واشتغلت، ولكن هي هي نفس المشكلة مع اختلاف أني كنت بنفّس عن اللى بيحصلى بالعمل الزيادة، أنا يطبيعتي خجول
أمي تتنمر علي بسبب زيادة وزني بشكل ملحوظ مع اني طويلة ما واضحة السمنة على ملامحي كثيرا. لكن، ما يعدي يوم بدون ما تعايرني صرت حتى اخجل من تناول الطعام.. زأشك اني قد أكون مصابة باء السكري لأن أمي وأبي مصابين به وهو حالة وراثية في عائلتنا بالاضافة الي
لا أعرف ماذا أريد. كنت طالبة بارعة وذكية من الأوائل. هذه السنة فشلت مرات عدة.. تركت الدراسة لأنني قد عانيت من الإحباط أكثر من مرة من معلمات يصفنني بأنني "خوثة" (هبلة). نفسي ضائقة، وعقلي مشتت، لا أستطيع التفكير في أي شيء، لا أستطيع أن أمشي، ولا أن