أظهرت دراسة كندية أن المراهقين الذين عانوا تنمرا ومضايقات من أقرانهم أثناء فترة الطفولة قد يكونون أكثر ميلا للاكتئاب والقلق والأفكار الانتحارية ممن لم يقعوا ضحية لمثل هذا السلوك.
الأفكار والسلوكيات الانتحارية مشكلة شائعة عند مرضى الاكتئاب الشديد، وعلامة مميزة لاضطراب الشخصية الحدية، وغير ذلك من المشكلات النفسية.. فكيف يمكن التعامل؟
يتعرض معظم الأطفال إلى التقلبات المزاجية من وقت لآخر، لكن دراسة كندية كبيرة أشارت إلى أن الأطفال الذين يعانون من حدة الطبع والاكتئاب الشديد أو القلق يكونون أكثر عرضة للأفكار الانتحارية ومحاولات الانتحار في سن المراهقة.
أعاني من أرق وألم مستمر في الرأس، ولا أستطيع النوم، ونومي متقطع وأرى كوابيس عديدة، وأعاني من تقلبات حادّة في المزاج، أبكي كثيرا بسبب الضغط، أشعر بالخوف تجاه مستقبلي طوال الوقت، شهيتي تنقطع تماما بسبب ذلك، أفكر دون توقف، أشعر بألم في صدري أو بطني بين
متشخصة من سنة اكتئاب حاد مع قلق شديد، كنت بعاني قبلها، من 3 سنوات، بدأت العلاج مع دكتور عطاني بيدرامين 100، اتحسن مستوى تركيزي، قبلها كنت بشيل مواد ومش بروح الكلية، اتحسن التركيز والدرجات بمستوى ملحوظ، بعدها قلل الدواء امبرامين 25 تلات واحدات باليوم،
أمي تتنمر علي بسبب زيادة وزني بشكل ملحوظ مع اني طويلة ما واضحة السمنة على ملامحي كثيرا. لكن، ما يعدي يوم بدون ما تعايرني صرت حتى اخجل من تناول الطعام.. زأشك اني قد أكون مصابة باء السكري لأن أمي وأبي مصابين به وهو حالة وراثية في عائلتنا بالاضافة الي
عندي أفكار انتحارية من وأنا صغيرة بس كنت بتجنبها دايماً، وأنا نازلة من على السلم مثلاً أقعد أفكر أرمي نفسي عليه، لما أمسك سكينة عيني تيجي على مكان شراييني على طول، وأبقى عايزة أقطعها، لما أبقى ف مكان عالٍ رغم إنى بخاف أصلا منها بس بتخيلنى برمي نفسي
السلام عليكم، أعاني من أفكار الانتحار، دائماً أفكر فيه، أرى دائما أنني مذنبة، وأنا من فعلت كل ذلك بنفسي، وأنا أكره نفسي، وأكره الجميع، لا أحب الجلوس مع أحد، أرتاح في عزلتي، ما الحل لأتخلص من ذلك؟ وماذا يسمى الاضطراب الذي أعاني منه؟
التنمر هو سلوك عدواني متكرر يمكن أن يكون جسدياً أو لفظياً أو شخصياً أو إلكترونياً، ويعيش الشخص المتنمر عليه بخوف دائم كونه لا يعلم من أين ومتى سيضربه التنمر بعد ذلك، ماذا سيفعل، وإلى أي مدى سيمضي؟
لو سمحت يا دكتور بس ضروري حضرتك ترد عليه، أنا تقريبا مش بنبسط بأي حاجة في حياتي، ودايما انطوائية، ولو طلعت مناسبة أو أي مكان فيه تجمع كتير من الناس بحس بتوتر وحالة غريبة، ولما برجع البيت بنام وبتقوقع ع نفسي زي الجنين في رحم والدته، تعبانة جدا جدا
التنمر والتحرش الجنسي من أشكال الاعتداءات التي يتعرض لها الأطفال والمراهقون، سواء أكانوا فاعلين أم مفعولا بهم.. فكيف يمكن أن تحمي أطفالك من الوقوع في براثن التنمر والتحرش؟ وكيف تحميهم من أن يتورطوا في ممارسات التنمر الجنسي على أقرانهم؟
مرحباً يا دكتور، أعاني من الأفكار الانتحارية يوميًا، غالبًا ما أشعر بالإحباط والاكتئاب (لم يتم تشخيصي بأي شيء على الإطلاق)، ولكن لدي تقلبات مزاجية، أيضا أنا دائما أكره نفسي وشكلي وكل شيء عني، وأرغب في أن أموت بشدة.. فهل هذا يعني أنني ربما أواجه
د. أميرة أنا مصابة باكتئاب حاد، حياتي متوقفة من بعد تخرجي منذ عدة سنوات، لا أقدر على الاستمرار في أي نشاط أو عمل، أخدت دواء وصف لي ولكنه لم يفدني ثم توقفت عنه بعد سبعة أشهر، أنا حالياً أفكر فى الإنتحار
أنا مصابة بالوسواس القهري، وفكرتي الوسواسية تتمثل في الشك في طفلي ذي الاربع سنوات على أنه سيصبح مريضا بالبيدوفيليا بسبب سقوطي على رأسه وبالضبط على جبينه عندما كان رضيعا، حاولت الانتحار مرتين بسبب هذا الوسواس، أريدك أن توضح لي دكتور هل هناك علاقة بين
إذا صارحك أحدهم بأنه يفكر في الانتحار، فكيف تتصرف؟ وكيف يمكنك تقديم العون له؟ في هذه المقالة سنتعرف على كيفية تقديم الدعم والعون للشخص الذي يصارع الأفكار الانتحارية.
قمت بعلاقة محمية مع امرأة، وبعد عشرة أيام بالضبط، كنت أقوم بمجهود مشي كثير ووقوف طوال اليوم، فأحسست بألم مفاصل سفلي، وبدأت الحمّى والتعب، وبعدها أصابني القلق، وتصفحت أعراض الإيدز وزادت الحمّى، وامتنعت عن الأكل، وكل لحظة أتصفح أعراض الإيدز في الأنترنت