سؤالي لا أعلم ما هو من كثرة الأفكار التي تدور في رأسي، ولكن أشعر دائماً برغبة في الانتحار، تتزايد تلك الرغبة عندما أقع في مشكلة، ولكنها موجودة على الدوام، كما أنني أميل إلى التسبب في أذى لنفسي سواء كان جسدياً أو نفسياً، ألوم نفسي باستمرار على كل ما
أعاني من الإفراط في التفكير الذي لا أستطيع التحكم به، وخاصة قبل النوم، ولا أستطيع النوم ليلاً، وأنام في النهار، وحتى وإن نمت الليل، لا أستطيع البقاء مستيقظاً طول النهار، وأشعر بنعاس شديد، وغالباً ما أستيقظ من النوم، وأنا أشعر بالقلق أو خوف دون سبب،
تشير دراسة جديدة إلى أن الجفاف قد يشوش التفكير، إذ خلص معدوها إلى أن الرياضيين الذين فقدوا سوائل من أجسامهم توازي اثنين بالمئة من وزنهم ظهرت عليهم مشكلات في الإدراك.
تشير دراسة جديدة إلى أن الجفاف قد يشوش التفكير، إذ خلص معدوها إلى أن الرياضيين الذين فقدوا سوائل من أجسامهم توازي اثنين بالمائة من وزنهم ظهرت عليهم مشكلات في الإدراك.
يستهلك دماغنا عُشْر سعرة حرارية في الدقيقة، فقط للبقاء على قيد الحياة، لكن ماذا عن الطاقة التي تستهلكها في أثناء التفكير أو قراءتك لهذا المقال؟ وهل يختلف معدل الاستهلاك كلما زادت شدة التفكير؟
كيف يمكنني التغلب على الخوف الشديد الذي يجعلني لا انام أبدا والقيء والغثيان والشعور بالبرودة الشديدة والتوتر والقلق الشديد؟ انا اعاني الان من هذه الأعراض بسبب الخوف الشديد والتفكير. كيف يمكنني التغلب عليها؟ هذا حدث معي عندما قرأت منشورا عن وجود خط
مساء الخير، ابنتي البالغة من العمر 11 سنة بدأت منذ حوالي الشهر بحالة من التفكير الزائد والمفرط بدأت بصراع مع رضا الله حول قيامها بكل شي ثم مع كره ما تفكر به، وبدأت تخبرني أنها كلما رأت شخصاً تتصوره في وضع جنسي أو أفكار منحرفة، وأخبرتني أنها كانت
السلام عليكم ورحمة الله انا شاب عمري 20 سنة لا أعلم كيف أصف حالتي ولكن سأحاول. أشعر أن عقلي متوقف عن التفكير لا يوجد تفكير سلبي او إيجابي وبتلد المشاعر والاحاسيس وكأنني إنسان آلي ولا أشعر بذاتي. أشعر أن عقلي فارغ منفصل عن ذكرياتي وعن كياني لا أعلم
لا أستطيع التوقف عن التفكير والتخطيط.. أحس بالفراغ وبأن ليس لدي هدف ولا فائدة ترجى من أي شئ، أحاول دائما مشاهدة الأفلام أو قراءة روايات حتى لا أبقى وحيداً مع نفسي.. أحس أن أوراق حياتي مبعثرة.. لا أعرف ماذا أريد ولا إلى أين أنا ذاهب.. أخاف من المستقبل
عند التفكير في أشياء تزعجني أو التعرض لأي ضغط أشعر بضيق في التنفس وبدقات قلب سريعة، وأكون غير قادر على أخذ النفس بعمق وتزداد الحالة بأي مجهود وكأني أختنق ..
السلام عليكم. عمري 23 عاماً، ظهرت لدي مشكلة منذ 4 أيام، وجود شخص في تفكيري لم أره منذ سنين، وبدأ بالخيال في دماغي لدرجة أنني أتصور إني معاه في بيته، وهذا لم يحدث، ولكن الفكرة أتعبتني جداً لدرجة أنها دمرتني في أربعة أيام، أنا بحاجة لإيقاف هذه الفكرة
السلام عليكم، أنا متزوجة منذ ثلاث سنوات، وعندي ولد عمره سنتان بعملية قيصرية، ولكن عندي مشكلة في علاقتي الزوجية، بحيث في بعض الأحيان لا أشعر برغبة في الجنس لأيام طويلة مما يزعج زوجي، وحتى أثناء الجماع آخذ وقتا طويل لأشعر بالمتعة مما يسبب لي إزعاجا
بشكل مبسط مشكلتي تتلخص في خوفي وهربي من التفكير وعقلي بيلجأ دايمًا للراحة لو عندي شغل بفضل اهرب ومعملوش واضيع وقتي في أي حاجة متحتاجش مجهود عقلي زي الفرجة على مسلسل مثلا، أنا مكنتش كده زمان وتحولت لكده في تاني أو تالت سنة في الكلية وأعتقد السبب إن
من كنت سادس اعدادي صار ويايه كل أنواع الوسواس وقلق مستمر ونوبات هلع لكني راجعت الطبيب ليس بسبب القلق والوسواس لكن بسبب الصداع الدي عانيت منه خلال تلك الفترة واعطاني أدوية بدون فائدة. شخصيتي تأثرت واصبحت حساسة وأفكر كثيرا. توقعت عدم عودة الوسواس لكنه
كنت أعاني من نوبات هلع لمدة سنتين. وكانت تأتي دائماً، والآن الحمد لله تأتي قبل الدورة الشهرية أو عندما أتعرض لخبر مفزع فقط. توجد مشاكل عائلية وخلافات في الأسرة، وتعرضت للتحرش الجنسي وأنا صغيرة، وكنت مخطوبة وانفسخت خطوبتي، وتقريباً بعدها بدأت حياتي
أنا عندي تفكير جنسي وتخيلات جنسية غير واقعية، يعني خيالاً. مثلاً، أتخيل أني أمارس الجنس، لكن فقط تخيلات. وعندي شكوك في كل شي، حتى إني أشك في نفسي، ودائماً ألمس منطقة المؤخرة دون سبب. وعندي تفكير عميق في كل شيء، حتى إذا سألني أحد: كيف حالك؟ أفكر في