الميول الجنسية المثلية تنشأ عندما يشعر الطفل الولد، أنه لا ينتمي لجنس الرجال (رغم أنه يشعر أنه رجل)، وأنه غير مقبول منهم، أي أنه يشعر أن الرجال مختلفون عنه، ومن ثم تتحرك رغباته الجنسية نحوهم.
التربية المتوازية هي استراتيجية تسمح للوالدين بأن يتشاركا في تربية أطفالهما بعد الانفصال بأقل قدر من الاحتكاك، وهي مناسبة لحماية الأطفال من التعرض للنزاعات.
نختلف نحن الآباء في اختيارنا للطريقة المثلى لتربية أطفالنا، فقد نربيهم بطريقة متساهلة أو حازمة أو متسلطة.. فهل الطريقة السلطوية هي الأفضل لتربية أطفالنا؟
تُعطى الحيوانات هرمونات طبيعية أو صناعية لزيادة إنتاج اللحم أو الألبان.. فما الهرمونات التي تُعطى للحيوانات؟ وهل لها أضرار على صحة البشر الذين يتناولون لحومها؟
تسود في عصرنا الحالي قيم الفردانية والتنافسية والبحث عن المتعة على حساب الآخرين، ويحيط بنا أشخاص مؤذون يسيرون في دروب الحياة على أجساد أقرانهم؛ في محاولة للحصول على أكثر المكاسب، ويقع على عاتق أولياء الأمور مهمة تنشئة أطفال خيرين جيدين.
يعتبر الغذاء والتغذية ومهارات الأكل من بين أهم الأشياء التي يمكننا تشاركها مع الأطفال؛ فالغذاء الصحي وقود النشاط والحياة الناجحة وبناء الأجسام القوية والعقول الذكية، كما أن مهارات تناول الطعام تجعلنا نستمتع اجتماعياً بوجباتنا مع العائلة والأصدقاء.
طليقة ابني شخصت حالتها بالشخصية الحدية، وتم الطلاق بعد علاج سنة ونصف ودروس يوغا وكمان رسم ولم تتقدم، لديه ابنة وتوأم 4 سنوات، هل الأم تستطيع أن تربي أطفاله؟ رجاء سرعة الرد لخوفي الشديد على أحفادي
السلام عليكم يا دكتور، أنا عندي 30 سنة متزوح ولدي طفل. مشكلتي أني بحس نفسي خجول شوية، ومعنديش طلاقة في الكلام، بقيت بتهته رغم إن ده مكنش بيحصل قبل كده من خمس سنين، وبلاحظ نفسي كويس جدا أمام الناس. تربيتي كانت صعبة، وفيها فترات قسوة، عايز أواجه الناس،
أنا أم تشعر بالفشل في تربية ابني 10 أعوام، أصبح يخاف من كل شيء بسببي، وبسبب خناقات والده المستمرة والصوت العالي والزعيق، غير أني حاسة إني بورّثه الخوف اللي فيا من صغري بس أنا كنت بخاف عشان معنديش حد
يمكن لبعض علاجات السرطان أن تؤثر على قدرتك الجنسية، وقد تنتج عنها بعض العلامات والأعراض التي تجعل ممارسة الجنس أكثر صعوبة، ولكن لا يعني ذلك حتماً أنه لا يمكن الحصول على حياة جنسية صحية بعد علاج السرطان.
يتسبب الاضطراب ثنائي القطب في حدوث تحولات شديدة في الحالة المزاجية، التي تراوح ما بين الهوس والاكتئاب، ما يسبب تغيرات في الرغبة الجنسية أو الوظيفة الجنسية.