حديثنا اليوم عن الأسرة ودورها في حدوث الاضطراب للأبناء، ومهم أن نوضح أن مقصدنا هو الوعي والوعي فقط.. لا نقصد أن نحكم أو ندين الأسر، ولا نهدف لنبش الماضي للرثاء أو اللوم؛ وإنما لرصد مواضع التصحيح لبناء مستقبل أفضل.
"ماذا تفعل إذا اكتشفت أن ابنك قد حضر حفلة تضمنت أفكارا مخالفة لما هو مقبول داخل إطار الأسرة؟".. هذا السؤال يعيدنا لإشكالية التربية، ومدى دور الأسرة في تشكيل قرار الفرد، وفي هذا المقال سنتعرف على أنواع العلاقات داخل الأسرة؟
يمكن أن يكون السفر مع الأسرة فرحة وتحدياً في الوقت نفسه، لكن هل تختلف حالة السفر وأمانها باختلاف وسيلة النقل ومكان السفر؟ نقدّم في هذه المقالة مجموعة من النصائح والإرشادات لسفر أسري آمن وخالٍ من الإجهاد.
الأسر المتعايشة مع الأطفال ذوي التوحد تعاني من مشكلات اجتماعية متعددة، مما يستلزم رفع الوعي المجتمعي، وزيادة الخدمات المجتمعية لدعم هذه الأسر وأطفالها.
نظام الأسرة الداخلي هو نموذج علاجي تكاملي، مبني على فكرة أن كل إنسان بداخله مجموعة كبيرة من الأجزاء، وهذه الأجزاء كلها لها نية طيبة، حتى لو تطرفت في حماية الإنسان، واستعادة التوازن بين هذه الأجزاء يتم عبر تحرير طاقة الذات لتقود النظام.
عائلتي ليست سوية نفسيا، فيها الكثير من العنف الأسري والضرب والشخصيات السيكوباتية. في كل كبيرة وصغيرة هناك مشاكل، مجرد اجتماعهم على المائدة تشعر بالشر يتراقص بالمكان. أعشق فكرة الانتحار وإنهاء الحجيم الذي أعيشه منهم بكل لحظة، أصبحت أعزل نفسي لمدة
قالت دراسة أميركية إن البالغين الذين لا يشاهدون التلفزيون على الإطلاق خلال الوجبات الأسرية ومعظم طعامهم مطهي في البيت يقل لديهم بشكل كبير احتمال إصابتهم بالبدانة.
د.شهاب، بيتنا بيت مضطرب جداً، وأنا شخصية حساسة، أقل كلمة حتى لو مش ليا بتقلب مزاجي وبتضايق، بقيت بكره ماما ونفسي أعيش بعيد عن أهلي، كان في اساءات كثير (ضرب وتعنيف) في الطفولة، ودلوقتي تعنيف وكلام مؤذي، الإساءات مكانتش بتأثر فيا غير مؤخراً من ساعة ما
متزوجة منذ 12 سنة ولدي 3 بنات فشلت في بناء أسرة.. وأعاني من تفكك أسري أعيش مع زوجي ولكن كغريبين وليس لدي أصدقاء لست اجتماعية وأعاني من الوحدة في حياتي. وأنا معلمة وفشلت في ذلك لم أثبت جدارتي وتم استبعادي وحاليا أعيش أصعب أيام حياتي منعزلة عن العالم
دكتور، أنا عندي حساسية من مواد التنظيف وأنا أشتغل في مجال الصحة، تحت العلاج حاليا، طلعلي حبوب وزرت الطبيب قالي بتكون عدوى جرب. أريد أن أسأل كيف أحمي عائلتي؟ وانا عندي رضيع ودائما عندي. و لو تسمح بإعطائي طرقا لتعقيم المنزل. وبم تنصحني؟ أآخذ دواء حتى
يلهث جل الآباء والأمهات لتحقيق أفضل مستوى من الصحة الجسدية والنفسية والعقلية لأطفالهم، وفي هذه المقالة سنتعرف على 10 نصائح هامة جدا لصحة الطفل النفسية.
وجود مصاب بالزهايمر قد يؤدي لآثار شديدة على العائلة كلها؛ مما يحفز مجموعة من المشاعر تتضمن الغضب والخوف والإحباط والأسى، فكيف يمكن الحد من تلك المشكلات؟
اكتئاب ووسواس قهري، احساس بالعجز والفشل والوحده، تعبت من المقاومة، ومن وجودي في بيئه ضد شخصيتي وضد حياتي، حرب قايمه جوايا بين تأنيب ضمير، وبين إني رافضه الحياة دي، مش قادرة أعيش مع أهلي، ومش قادرة أتحمل طباعهم، الضحك ممنوع، جدال دايما ومشاكل دايما،
عمري هو 18 عاما، عشت في عائلة تسودها المشاكل، كل ما يخرجوا من مشكلة يسقطوا في مشكلة أخرى على رؤوسهم.. فجأة لم أعد أشعر بشيء.. فقط الفراغ مهما كان عدد المشاكل التي تواجهني، لم أهتم بها ولو قليلاً.. وتطور الأمر لدرجة أنني لا أضحك على الدعابات أو المزاح
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أعاني من الشك بزوجتي، حيث بدأ الشك عندما قالت لي إن إخواني يلاعبونني ويمازحونني.. فمن حينها بدأ الشك بينها وبين إخوانها، صارت بيني وبينها مشاكل، ووصلت لضرب الأيادي، وحاليا عند أهلها، وعمر الزواج 3 سنوات، والمشكلة من
أعاني من العديد من المشاكل النفسية، كالاكتئاب وشدة الخوف والقلق والوسواس القهري، وأعاني من التخيل الفصامي، وهو يزداد سوءاً لأني أهرب من واقع أني مريضة وأذهب للطبيب، وإن أهلي يسيئون معاملتي، فكلما اشتد المرض وسوء المعاملة اشتدت علي هذه التخيلات! لكن
أنا أختي في 15 من العمر، تعرضت لعنف نفسي لمدة شهر تقريبا من طرف الوالد؛ إذ كان يعنف الأم، وكان أكبر مخاوفها الصراخ، كانت تفزع عند أي صراخ مهما كان، ومر على هذه شهرين ونصف، وتم حل المشكلة، ولكن ما زال لديها خوف من الوالد، وتتجنبه وتصاب بفزع شديد عند
كبرت في أسرة منهارة؛ معظم أفرادها مرضى نفسيون مؤذون جدا.. عنف أسري وكراهية وعدم قبول وقطيعة أرحام وكله، لعبت طويلا دور المنقذ وبرعت به وحليت مشاكل ناس كتير وأدركت منذ فترة أني أبشع صورة للمنقذ؛ سلبت الكثيرين المقدرة على التعافي بدوني.. ضغطت نفسي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، المشاكل الأسرية التي كانت ممتدة منذ الطفولة وما زالت حتى الآن.. العلاقة المدمرة بين الأب والأم وكافة أفراد الأسرة والضرب والشتم المستمرين، وحتى كسر زجاج المنزل من شدة غضب الأب كل فترة كل حوالي شهرين، والإهانة من قبل