الأحلام ظاهرة من أهم الظواهر الإنسانية التي التفت إليها الإنسان بكل اهتمام منذ العصور الأولى لتواجده على الأرض. وتحدث القرآن الكريم عن الحلم الشهير لعزيز مصر، والذي قام بتفسيره نبي الله، يوسف عليه السلام.
أحلامنا عبارة عن رسائل مشفرة قادمة من أحد مستويات وعينا، وربما أكثر من مستوى في نفس الوقت.. نتحدث في هذا المقال عن جانب آخر من جوانب الأحلام.. وهو مصدرها.. أو بالأحرى أحد مصادرها.
في حين يعتقد الجميع أن أحلام اليقظة أمر ممتع ولا يسبب الضرر، إلا أن الأمر قد يكون غير ذلك، ففي بعض الأحيان يكون الاستغراق الزائد عن اللزوم في أحلام اليقظة عرضاً أو علامة دالة على وجود مشكلة تتعلق بالصحة النفسية.
أنا 18 سنة، وبعاني بشده من أحلام اليقظة، ودائما بتخيل إن في حد بيحبني وبيهتم بي مع إني رافضه الارتباط قبل سن 25، ومعقدة أساساً من الارتباط، يمكن ده لعدم وجود الاهتمام الكافي لي أو لأني شفت تجارب ارتباط أغلبها سيئ أو ممكن مشاعر سن المراهقة، الموضوع
يتصور البعض أن أحلام اليقظة هي مساحة "شر"، وعلى الحالم أن يتقيها، ويعالجها فوراً. والبعض يتصور أنها واحة الراحة الوحيدة التي يختار الحالم تفاصيلها كما يشتهي فهي مملكته الرائعة وسط غصة الواقع.. فهل هي جنة أم جهنم الحمراء؟
عندي ٢١ سنة، وتقريباً من سن ١٠ سنين بكلم نفسي سواء اختراع احداث محصلتش، إو إعادة الأحداث اللي حصلت . شخصيات بعضها خيالية والاخر واقعي . بقيت حتي اخترع احداث ملهاش علاقة بيا بس مجرد قصة تسليني، والموضوع خرج عن سيطرتي واصبح نقمة مش نعمة، سببلي شتات
صرت أخاف من المستقبل أخاف إني مش هقدر أحصل على عمل وأحقق أي شئ من أحلامى، أنا نفسى أسافر كوريا وأدرس أو أعمل هناك، أخاف إني مش هقدر أحقق كل هذه الأشياء، ولو قدرت أحققها هكون كبرت كتير، مش هكون لسة صغير وأخاف أترك عائلتي..
انا عندي وسواس بقالي اكتر من ٣ سنين، الوسواس عبارة عن أحلام وانا صاحٍ، طول الوقت دماغي بتشتغل، مع أي موقف بيحصل أو أي حاجة اشوفها بتبدأ دماغي تحطني في سيناريو وانا بطل الرواية وتفضل شغالة الحكاية مبتفصلش، لدرجة أن في اوقات بلاقيني ممكن اتكلم مع نفسي
أنا أتخيل أني أعيش مع شخص، وأنا أحبه جداً، ولا أستطيع نسيانه لأني عندما بدأت في تخيله كنت أحتاج إلى الحنان والحب، ولم أستطع الحصول عليه في الواقع، لذا لجأت للخيال. فعندما أتخيله، وهو يشجعني ويقبلني ويحتضنني، أحس بالأمان، لكنه لم يفصلني عن الواقع بل
سؤالى يتعلق بالنوم ، بالرغم من شعورى أنى أتحكم بحياتى و أقود مشاعرى و علاقاتى جيدا ولكن أَجِد صعوبه فى النوم العميق و غالبا ما أرى أحلاما مزعجه و مؤرقه و أستيقظ لأرى يدى مَقْبُوضَة و تؤلمنى كما يتغير مزاجى لباقى اليوم تبعا للحلم. أشعر بإزعاج و توتر
منذ أكثر من سنة، وتزامنا مع أخذ خطوة مهمة في حياتي وهي ارتباطي بشخص معين لأختاره كشريك حياة مستقبلي، وترددي المعتاد في تلك الخطوة بدأت تنتابني أحلام متعددة ومتنوعة أثناء نومي كل يوم، وتختلف وطأتها من يوم لآخر، ولكن كثرتها ترهقني جدا ولا أستطيع التخلص
كلنا يحلم قليلاً أو كثيراً، وقد نتذكر ما حلمنا به أو لا نتذكر، وقد تكون أحلامنا سعيدة أو حزينة أو مفزعة أو تكون كابوسا لا نستطيع نسيانه.. أو تكون لغزا نحتار في تفسير معناه.
من حوالي 3 أو 4 سنين بدأت اهرب من الواقع بتاعي، واتخيل ناس ومواقف عمرها ما حصلت على سبيل التسلية، وتضييع الوقت لما بكون لوحدي، بس مع الوقت مبقتش اتخيل للتسليه، بس لما يحصل موقف في الواقع بيزعلني بقيت بهرب واتخيل الموقف على مزاجي، وانه في الاخر اكون
أعيش في حلم فارس الأحلام المثالي رغم أني متيقنه إن لا حد كامل حتي أنا، يمكن حسيت بشعور الحب من أربع 5 سنين من وقتها ولحد الآن أنا لا حب ولا إعجاب تجاه أي. أحد قابلته، وأنا بانتظار فرصه لحد لأعرف أحدا يمكن أحبه. لقيت شخص فيه صفات كتير اتمنيتها يمكن
عندي مشكلة.. من وأنا صغيرة جدا وأنا بتخيل ناس عارفاهم أو مش عارفاهم بتكلم معاهم.. وبألف مواقف واعيشها.. المشكلة مش في كده بس المشكله إنها مرتبطة معايا بحركات لا إراديه.. مش بقدر أمسك نفسي ولازم أقوم وأقفل على نفسي وأشغل أغاني مثلا وأفضل اتنطط وأنا
منذ طفولتي تحدث لي أحلام متكررة، وأحيانا متسلسلة، بمعنى أنها تبدأ من حيث انتهى الحلم السابق في أماكن أظن أنني لم أرها من قبل، وأشخاص جدد، وأحيانا يصادف ذهابي لهذه الأماكن فيما بعد، لكن الجديد هو الكوابيس المتسلسلة، وكلما تقدم الأمر تفاقم وأصبح أكثر
السلام عليكم، صاحبتي كانت بتحب حد جداً، ومتعلقه بيه قوي، هي من النوع الي بيتعلق بالأشخاص قوي، هو مشي ولم تعد تراه خالص، لكنها بتفكر فيه كتير جدا تقريبا معظم اليوم، وكأنها عايشة معاه في خيالها، وإن الواقع ده مش حقيقة، وخيالها هو الحقيقة وبتحلم بيه طول
أشعر بعدم الرغبة في الزواج مرة ثالثة، وأعاني من الوزن الزائد وأشعر بالغيرة أحيانا من صديقاتي المتزوجات، وأعيش فراغا عاطفيا وأهرب إلى الأكل وأنا في أسوء حالتي. أسعى للكمال ومزاجية وعصبية وأبني لنفسي أحلاما، لكن سرعان ما أفوق منها. أريد أن أطمأن على
انا كنت بحب حد قبل مراتي، ومش عارف أنساه، بس في الفترة الأخيرة جاهدت نفسي، وبدأت التفاعل وحب زوجتي بس فيه أحلام يقظة بيني وبين اللي كنت بحبها قبل كده، وكان حب من طرف واحد، ما هو الحل لهذه المشكلة؟ ثانيا ازاى أحب مراتى حب غير مشروط؟