منذ طفولتي تحدث لي أحلام متكررة، وأحيانا متسلسلة، بمعنى أنها تبدأ من حيث انتهى الحلم السابق في أماكن أظن أنني لم أرها من قبل، وأشخاص جدد، وأحيانا يصادف ذهابي لهذه الأماكن فيما بعد، لكن الجديد هو الكوابيس المتسلسلة، وكلما تقدم الأمر تفاقم وأصبح أكثر
الأحلام ظاهرة من أهم الظواهر الإنسانية التي التفت إليها الإنسان بكل اهتمام منذ العصور الأولى لتواجده على الأرض. وتحدث القرآن الكريم عن الحلم الشهير لعزيز مصر، والذي قام بتفسيره نبي الله، يوسف عليه السلام.
أحلامنا عبارة عن رسائل مشفرة قادمة من أحد مستويات وعينا، وربما أكثر من مستوى في نفس الوقت.. نتحدث في هذا المقال عن جانب آخر من جوانب الأحلام.. وهو مصدرها.. أو بالأحرى أحد مصادرها.
في حين يعتقد الجميع أن أحلام اليقظة أمر ممتع ولا يسبب الضرر، إلا أن الأمر قد يكون غير ذلك، ففي بعض الأحيان يكون الاستغراق الزائد عن اللزوم في أحلام اليقظة عرضاً أو علامة دالة على وجود مشكلة تتعلق بالصحة النفسية.
أعاني من أرق وألم مستمر في الرأس، ولا أستطيع النوم، ونومي متقطع وأرى كوابيس عديدة، وأعاني من تقلبات حادّة في المزاج، أبكي كثيرا بسبب الضغط، أشعر بالخوف تجاه مستقبلي طوال الوقت، شهيتي تنقطع تماما بسبب ذلك، أفكر دون توقف، أشعر بألم في صدري أو بطني بين
أعاني منذ سنة من الكوابيس الليلية وأرى شخصا ينام بجانبي أحيانا أو شخصا يريد أن يخنقني ثم أقوم أجري في الشقة وأنا أصرخ بصوت عال وأظل كذلك حتى يمسكني أبي وأهدأ، والأمر أصبح يتكرر بشكل شبه يومي.
أرى كوابيس بشكل متكرر وأشعر أن معي أشخاصاً في نفس الغرفة، وأنا بين النوم والاستيقاظ وأرى أشخاصاً يشبهون الوحوش يقومون بضربي أحيانا وأنا مستيقظة وأحيانا في الحلم
منذ شهر وأنا أعاني من مشكلة الكوابيس وعدم انتظام النوم، فبمجرد أن أحاول النوم، أنام لمدة 15 إلى 30 دقيقة أحلم خلالها بالعديد من الكوابيس السيئة ثم أقلق ولا أستطيع العودة للنوم إلا بعد فترة طويلة؟
تأتيني كوابيس كثيرة منذ أكثر من خمس سنوات؛ جميعها أهرب وأجري من أشياء (ناس وتماسيح وديناصورات وأسود وقطارات.. أحد يريد قتلي .. وأشعر أنه كابوس، وأريد أن أقوم منه وأحاول أهتز ولكنني أفشل، في الليلة الواحدة يأتي أكثر من أربع كوابيس.. ولكني عندما أقوم
كلنا يحلم قليلاً أو كثيراً، وقد نتذكر ما حلمنا به أو لا نتذكر، وقد تكون أحلامنا سعيدة أو حزينة أو مفزعة أو تكون كابوسا لا نستطيع نسيانه.. أو تكون لغزا نحتار في تفسير معناه.
أنا 18 سنة، وبعاني بشده من أحلام اليقظة، ودائما بتخيل إن في حد بيحبني وبيهتم بي مع إني رافضه الارتباط قبل سن 25، ومعقدة أساساً من الارتباط، يمكن ده لعدم وجود الاهتمام الكافي لي أو لأني شفت تجارب ارتباط أغلبها سيئ أو ممكن مشاعر سن المراهقة، الموضوع
يتصور البعض أن أحلام اليقظة هي مساحة "شر"، وعلى الحالم أن يتقيها، ويعالجها فوراً. والبعض يتصور أنها واحة الراحة الوحيدة التي يختار الحالم تفاصيلها كما يشتهي فهي مملكته الرائعة وسط غصة الواقع.. فهل هي جنة أم جهنم الحمراء؟
عندي ٢١ سنة، وتقريباً من سن ١٠ سنين بكلم نفسي سواء اختراع احداث محصلتش، إو إعادة الأحداث اللي حصلت . شخصيات بعضها خيالية والاخر واقعي . بقيت حتي اخترع احداث ملهاش علاقة بيا بس مجرد قصة تسليني، والموضوع خرج عن سيطرتي واصبح نقمة مش نعمة، سببلي شتات
صرت أخاف من المستقبل أخاف إني مش هقدر أحصل على عمل وأحقق أي شئ من أحلامى، أنا نفسى أسافر كوريا وأدرس أو أعمل هناك، أخاف إني مش هقدر أحقق كل هذه الأشياء، ولو قدرت أحققها هكون كبرت كتير، مش هكون لسة صغير وأخاف أترك عائلتي..
انا عندي وسواس بقالي اكتر من ٣ سنين، الوسواس عبارة عن أحلام وانا صاحٍ، طول الوقت دماغي بتشتغل، مع أي موقف بيحصل أو أي حاجة اشوفها بتبدأ دماغي تحطني في سيناريو وانا بطل الرواية وتفضل شغالة الحكاية مبتفصلش، لدرجة أن في اوقات بلاقيني ممكن اتكلم مع نفسي
أنا أتخيل أني أعيش مع شخص، وأنا أحبه جداً، ولا أستطيع نسيانه لأني عندما بدأت في تخيله كنت أحتاج إلى الحنان والحب، ولم أستطع الحصول عليه في الواقع، لذا لجأت للخيال. فعندما أتخيله، وهو يشجعني ويقبلني ويحتضنني، أحس بالأمان، لكنه لم يفصلني عن الواقع بل
سؤالى يتعلق بالنوم ، بالرغم من شعورى أنى أتحكم بحياتى و أقود مشاعرى و علاقاتى جيدا ولكن أَجِد صعوبه فى النوم العميق و غالبا ما أرى أحلاما مزعجه و مؤرقه و أستيقظ لأرى يدى مَقْبُوضَة و تؤلمنى كما يتغير مزاجى لباقى اليوم تبعا للحلم. أشعر بإزعاج و توتر
منذ أكثر من سنة، وتزامنا مع أخذ خطوة مهمة في حياتي وهي ارتباطي بشخص معين لأختاره كشريك حياة مستقبلي، وترددي المعتاد في تلك الخطوة بدأت تنتابني أحلام متعددة ومتنوعة أثناء نومي كل يوم، وتختلف وطأتها من يوم لآخر، ولكن كثرتها ترهقني جدا ولا أستطيع التخلص