قد يصاب الطفل باضطراب التعلق المرضي الزائد إذا لم تتم تلبية احتياجاته الأساسية للراحة والتعاطف والرعاية، وإذا لم تنشأ بينه وبين الآخرين روابط مستقرة مليئة بالحب والرعاية.
السلام عليكم، كيف أستطيع أن أبتعد عن تعلقي الزائد بإنسانة أحببتها لدرجة أصبحت الشغل الشاغل في حياتي، أريد أن أتعلم كيف أستطيع أن أبتعد عنها قدر المستطاع إلى أن أتزوجها بسنة، ولكن بسبب تعلقي الزائد فيها لا أستطيع أن أتركها في أي ساعة من ساعات اليوم
أنا مسلمة، وكنت أحب فرقة مشهورة وكلهم ليست لديهم ديانة، وتعلقت بهم بشدة، وعانيت من أحلام اليقظة، وأتخيل أني معهم، وكأني مثلهم.. فكيف أحب حياتي وأحب نفسي مرة أخرى؟ وكيف أبتعد عن هذه الفرقة الكورية.. أتمنّى الجواب.
معرفش اذا كان حب ام تعلق، بس كل واحد فينا عمل فارق فى حياة التانى، على الرغم انه خطب وفسخ وهيخطب تانى، إلا ان جوايا احساس باللقاء، وانا بقرأ الخروج عن النص كان هو اللى قدامى كان نفسى يبقى عندى الجرأه أواجهه ويا ننهى الموضوع خالص يا نكمل مش عارفه أعمل
لدي ولد عمره الآن ما يقارب ٩ سنوات. منذ أن كان طفلا صغيرا ولديه مشاكل بالنوم. كان ينام وهو بعمر ٥ شهور ما يقارب ٦_٧ساعات متقطعة ومزعج جدا، يستيقظ كثيرا وأحيانا كثيرة لا ينام قبل الخامسة صباحا عرضته على طبيب أطفال فحصه وأخبرني أن جميع اوضاعه جيدة ولا
أنا دايما وبشكل دوري لما أبدأ أدخل في النوم، أحس بأن بين النوم العميق وعدم اليقظة التام، إني محشور بينهما وكأن الروح بتطلع، وببقى حاسس أن دماغي شغال، ولكن مبقدرش أنطق، وبحاول بعزمي أن أصحّي نفسي وأصحو في الاخر بصعوبة شديدة، ساعات بدخل في النوم وبعدها
يؤثر اضطراب طيف التوحد في كيفية إدراك الطفل للآخرين والاندماج معهم، ويتجلى هذا الاضطراب في جوانب أساسية من نموه، مثل التفاعل والتواصل والسلوك الاجتماعي.
أنا عندي اعتمادية صريحة جدا، وتعلق مرضي، يعني أنا ممكن أتحمل من الشخص اللي قدامي كمية ضغط، وأذى نفسي كبيرة جدا فعلا بس مقدرش أتحمل بعده عني.. مقدرش أبعد حتى لو بعدي فيه الراحة.. مش قادرة لسببين.. إنى مش هعرف أبعد نهائي علشان أنا متعلقة بالشخص جدا،
السلام عليكم، لدي ميول لبعض أصدقائي في العمل، والحقيقة هو من دعاني لذلك بطريقة كلامه وملامساته، وإن كان لا يقصد شيئا، ميولي له تجعلني حينما ألامسه أجد أن سائل (المني) قد خرج مني. أيضا أجد له في قلبي محبة عشق، أغضب إن رأيته يمازح غيري، ومع أني أخاصمه
بنت أختى عمرها 14 سنة ومرتبطه جداً بوالدتها وبتحس إنها مصدر أمانها وسعادتها فى الدنيا، لدرجه أنها أحياناً تقوم مفزوعة من النوم علشان دايماً بتشوف إنها بتفقد مامتها فى الحلم، وأختى حاولت مراراً وتكراراً، تقلل من الشعور ده لدى ابنتها لكنها فشلت، مع
اضطرابات نقص المناعة الأولي هو ضعف في الجهاز المناعي، حيث يولد الطفل مفتقداً بعض الدفاعات المناعية، ما يجعل الإصابة بالعدوى والمشكلات الصحية أكثر سهولة.
مكتوب كتابي لشخص بنحب بعض من 11 سنة، أهلنا وافقوا على ارتباطنا من سنتين. بنحب بعض جداااااا، بس متعلقة بأمي وهيا كمان تعلق شديد، ورفضها له كان للسبب ده، و لسوء ظروفه المادية لأنه مسافر برة مصر، وميقدرش يرجع، جوازي قرب، فاقترح نجيب ماما معانا من أول