يعتبر البيض أحد أكثر الأطعمة المسببة للحساسية عند الأطفال، وتحدث أعراض حساسية البيض عادةً بعد دقائق إلى ساعات قليلة من تناول البيض أو الأطعمة التي تحتوي عليه.
هل تتساءل عما إذا كانت بدائل البيض آمنة إذا كانت لديك حساسية من البيض؟ عليك ألا تفترض أنها آمنة ما لم تقرأ المعلومات الموجودة على المنتج بعناية، فقد تحتوي بدائل البيض على بيض.
حساسية الفول السوداني حالة مرضية شائعة، خاصة لدى الأطفال، وهي من أكثر أسباب فرط الحساسية شيوعاً.. فما الذي يجعل الإنسان أكثر عرضة لهذا النوع من الحساسية
الحساسية الدوائية، هي رد الفعل غير الطبيعي للجهاز المناعي على دواءٍ ما، وأي دواء سواء كان يعطى بدون وصفة طبية أم بوصفة طبية أم كان دواءً عشبيًا، لديه القدرة على إثارة تفاعل للحساسية.
شاع الاعتقاد سابقاً أن البيض يرفع مستويات الكوليسترول في الدم، ولكن التوصيات الحديثة تغيرت، وحيث توصي المنظمات الصحية الآن بجعل البيض جزء من نظامك الصحي.
تعد حساسية البيض من أشهر أنواع الحساسية الغذائية التي تحصل للأطفال، وخصوصا الرضع منهم، وفي نفس الوقت فإن هناك الكثير من الشائعات التي تتحدث بعدم جواز إعطاء الطفل الذي يعاني من حساسية البيض التطعيم الثلاثي، فما صحة ذلك؟
يحتوي بيض الدجاج على نسبة مرتفعة من الكوليسترول، ويشيع الاعتقاد بأن تناول الكثير من البيض يؤدي لارتفاع كوليسترول الدم.. فهل الدراسات تثبت خطورة تناول البيض.
يعتبر البيض غذاء غنياً بالمغذيات، إذ يحتوي على بروتين عالى الجودة مكون من جميع الأحماض الأمينية الأساسية التسعة، وتحتوي بيضة واحدة كبيرة على 6 غرامات من البروتين تقريباً موزعة بين الصفار والبياض، لذلك من الأفضل أن تؤكل البيضة كلها.
المشهور عن بعض الأغذية أنها تسبب الحساسية، ولكن هل اللحم الأحمر يسبب الحساسية؟ هذا النوع من الحساسية حديث.. فما الفرق بينه وبين أنواع حساسية الغذاء الأخرى.
استساغ الإنسان البيض واعتاد على تناوله منذ فجر التاريخ، ولم يقف الأمر عند حد أكله، بل تفنن في صنع مآكل منه، واعتمد عليه في علاج عدد من العلل والأمراض مثل الداحوس وثقل الرأس وجفاف الحلق وغيرها.
هل تساءلت يوماً عن كيفية تخزين منتجات الألبان والبيض لمدة طويلة بشكل آمن؟ وما نوع حاويات الحليب التي يفضل شراؤها؟ وكيف يمكن التعامل مع البيض النيء؟ عندما تفكر بالشراء في المرة القادمة استخدم النصائح التي سنقدمها لك في هذا المقال.
تشهد الأوساط الغذائية في أوروبا والعالم، منذ شهر آب/أغسطس الماضي، ما يمكن أن ندعوه (فضيحة غذائيّة) من العيار الثقيل، بعد اكتشاف تلوّث كميات كبيرة من البيض بمضاد حشري يسمى فيبرونيل Fipronil.