الملاريا، هو مرض يسبّبه نوع من الطفيليات ينتقل عن طريق لدغات البعوض الحامل للمرض، وتؤدي الملاريا إلى الإصابة بنوبات متكررة من الرعشة والحمى وقد تسبب الوفاة أحيانا، ولكن يمكن تشخيصه وعلاجه والوقاية منه.
قد يساعد دواء لعلاج الملاريا انتهى ترخيصه في تدمير الخلايا السرطانية، وذلك من خلال جعلها أكثر قابلية للتأثر بالعلاج الإشعاعي، وفقا لأبحاث أولية دفعت علماء بريطانيين لبدء تجارب سريرية بهذا الخصوص.
أظهرت دراسة دولية حديثة، أن دواءً يُستخدم بشكل رئيسي لعلاج مرض الملاريا، يمكن أن يحسن فاعلية علاجات مرض السرطان، حيث أشارت الأدلة إلى أن هذا العلاج يجعل الخلايا السرطانية أكثر حساسية لعلاج المرض.
أظهرت دراسة أميركية حديثة أن عقاراً يستخدم منذ عقود من الزمن لعلاج الملاريا يمكن أن يبطئ تطور مرضى التصلب الجانبي الضموري (Amyotrophic lateral sclerosis)، وهو مرض عصبي سريع ونادر يتسبب في هلاك وموت الخلايا العصبية الحركية تدريجياً.
يكثر التساؤل عن أسباب الصداع النصفي الأيسر، حيث يلتبس على الكثيرين التمييز بين الصداع النصفي أو الشقيقة وبين صداع الجانب الأيسر من الرأس، وهذا ما نوضحه هنا
يعاني نحو نصف البالغين من الشخير، الذي يحدث عند تدفق الهواء عبر الأنسجة الرخوة في الحلق، ويسبب اهتزاز هذه الأنسجة أثناء التنفس، ما يصدر هذه الأصوات المزعجة، فما هي أسباب الشخير؟ وما هي عوامل خطورته؟
قد يحدث فقدان السمع لأسباب متعددة؛ منها التقدم في السن، ومنها الانسداد بشمع الإذن، وغير ذلك من الأسباب، وتشخيص السبب مهم حتى يصف الطبيب العلاج الملائم.
الدوار عَرَض شائع، وقد يحدث نتيجة أسباب عديدة، لكنه عادةً يكون مؤقتاً وغير خطير، لكن الشعور بالدوار بشكل متكرر وخاصة عند الاستيقاظ، قد يعني الإصابة بحالة مرضية أخرى تحتاج للانتباه إليها واستشارة الطبيب.. فما هي أسباب الشعور بالدوار عند الاستيقاظ؟