يتضمن علاج الربو كلا من الوقاية من الأعراض وعلاج نوبة الربو المتفاقمة، وتقلل الأدوية الوقائية وأدوية السيطرة طويلة الأمد من التهاب الممرات الهوائية لطفلك والذي يؤدي إلى الأعراض.
إذا كان طفلك يعاني من نوبات الربو، فقد تصبح في حيرة بين الأدوية.. ما هو الأكثر فعالية وأمانا؟ قد تضللك نصائح أولياء الأمور، وأحيانا نصائح الأطباء غير المتخصصين. تعرّف في هذا المقال على الخيارات المتاحة، وعلى بعض المفاهيم الشائعة والخاطئة.
اتخاذ خطوات للحد من تعرض الطفل لمحفزات الربو يقلل من احتمال حدوث نوبات الربو، وتختلف خطوات المساعدة على تجنب المحفزات بناءً على نوع محفز الربو لدى الطفل.
العديد من الأطفال المصابين بالربو تظهر عليهم الأعراض قبل سن 5 سنوات، وهناك عدد من الحالات المرضية التي يمكن أن تسبب أعراضًا شبيهة بأعراض الربو لدى الأطفال الصغار.
الربو الناتج من ممارسة الرياضة هو تضيّق المسالك الهوائية في الرئتين بسبب ممارسة التمرينات الشاقة، ما يسبب ضيقاً في التنفس وأزيزاً وسعالاً. فما سببه وعلاجه؟
الربو أحد أمراض الطفولة الشائعة التي تعرقل حياة الطفل الدراسية وأنشطته اليومية المختلفة. لكن يبقى بالإمكان السيطرة عليه باتباع خطة للتعامل والالتزام بالعلاج.
هناك خصوصيات للربو في الأطفال، لصغر قصبات الرئتين لديهم، وهي أكثر استعداد للتضيق من قصبات البالغين، ما يؤدي لنوبات ربو قوية وخطيرة. ثم إن الأطفال أكثر ميلا للحركة واللعب، الأمر الذي يهيء أرضية مناسبة لحدوث نوبات الربو كذلك.
أظهر تحليل لتجارب عالمية أن المصابين بالربو في العالم البالغ عددهم 300 مليون شخص، يمكن أن يساهموا في خفض خطر تعرضهم لنوبات حادة بتناول مكملات غذائية تحتوي فيتامين دي علاوة على أدوية الربو الأساسية التي يتناولونها.
أكدت الدراسات أن بعض العقاقير يفضّل تناولها في أوقات معينة من اليوم، لكن نصيحة الطبيب لا تشير غالبا إلى الوقت المفضل لتناول الدواء.. وهذه مجموعة من النصائح عن الوقت الأفضل لتناول أدوية عدد من الأمراض الشائعة.
بخاخات الربو هي عبارة عن أجهزة محمولة في اليد تُوصل العلاج إلى الرئتين، وتتوفر مجموعة متنوعة من بخاخات الربو للمساعدة في السيطرة على أعراض الربو، والعثور على البخاخة المناسبة واستخدامها بشكل صحيح يمكن أن يساعداك في الحصول على الأدوية.