الأسبرين دواء شائع الاستعمال، ولكنه قد يسبب الحساسية أحياناً، والحساسية من الأسبرين هي حالة ليست نادرة، وتترافق عادة بوجود حساسية تجاه مضادات الالتهاب اللاسترويدية (NSAID)، مثل أدوية إيبوبروفين (أدفيل، وموترين) ونابروكسين وأدوية أخرى.
يعتقد كثيرون أن مسكنات الألم المتاحة بدون وصفة طبية ليست ضارة لأنها متاحة بدون وصفة طبية، لكن تكرار استخدام تلك العقاقير يمكن أن يسبب أضراراً في المعدة أو الكلى أو الكبد.
تظهر حروق الشمس، التي تُسبب احمرارا وألما في الجلد والشعور بسخونته عند لمسه، عادةً خلال ساعات قليلة من التعرّض الزائد لضوء الأشعة فوق البنفسجية (UV) المنبعثة من أشعة الشمس، أو مصادر صناعية، مثل المصابيح الشمسية.
تتضمن جراحة الجفن إصلاح جفون العين المترهلة، والتي قد تتضمن إزالة الجلد والعضلات والدهون الزائدة. فمع التقدم في العمر، تتمدد جفون العين وتضعف العضلات التي تدعمها.
الغثيان والقيء من الأعراض الشائعة لنوبات الصداع النصفي، وعند الأطفال الصغار يرتبط الصداع النصفي أيضًا بحدوث نوبات متكررة من القيء (القيء الدوري) وألم في البطن (الشقيقة البطنية) أو الدوار (الدوار الانتيابي الحميد).
بعض الأدوية والمكملات الغذائية يمكن أن تفاقم مرض الارتجاع المعدي المريئي.. إذا كنت تعاني من هذا المرض فمن المهم جداً أن تتعرف إلى الأدوية التي قد تزيد حدة الارتجاع.
يحدث العضال الغدي عندما تتواجد وتنمو أنسجة بطانة الرحم، التي عادة ما تبطن الرحم، داخل الجدار العضلي للرحم، وغالبًا ما يحدث ذلك في أواخر سنوات قابلية الإنجاب.
قد تنتج الحروق الكيميائية من التعرض للعديد من المواد، مثل الأحماض القوية ومنظفات الأحواض (القلويات) أو مخفف الطلاء أو البنزين، وقد تعاني من الألم والاحمرار بعد ساعات من التعرض للمادة الكيميائية.
تشمل معظم التواءات الكاحل إصابات بالأربطة في الجانب الخارجي للكاحل، ويعتمد علاج التواء الكاحل على مدى خطورة الإصابة، إلا أنه في الغالب قد تكون إجراءات الرعاية الذاتية والأدوية المتاحة من دون وصفة طبية هي كل ما يلزم.
قد تتجمد البشرة والأنسجة تحت الجلد عند تعرضها لدرجات الحرارة الباردة للغاية، ما يؤدي إلى عضة البرد (Frostbite)، وتتمثل المناطق التي يُحتمل تأثرها بشكل أكبر لعضة البرد في أصابع يديك وقدميك وأنفك وأذنيك وخديك وذقنك.
على غرار أدوية أخرى، قد يتفاعل دواء سيولة الدم وارفارين مع الأطعمة أو الأدوية أو الفيتامينات أو المكملات الغذائية والعشبية. وقد يقلل هذا التفاعل من فاعلية هذا الدواء، أو قد يزيد من خطورة الإصابة بالنزيف.
أوصت منظمة الصحة العالمية بضرورة أن يتجنب من يعانون أعراضا تشبه أعراض فيروس كورونا الجديد مداواة أنفسهم بتناول الإيبوبروفين، بعد أن حذرت السلطات الفرنسية من أن الأدوية المضادة للالتهابات يمكن أن تجعل آثار الفيروس أكثر خطورة.