سرطان الدم اللمفاوي المزمن (Chronic lymphocytic leukemia).. هو نوع من سرطانات الدم ونخاع العظم. وعلى العكس من السرطان الحاد، يتطور هذا النوع ببطء ويتفاقم بالتدريج، ولا تظهر الأعراض فيه إلا بعد مرور فترة طويلة، وفي بعض الأحيان يتم تشخيصه صدفة من خلال إجراء الفحص الروتيني دون ظهور أية أعراض.
وتعتمد الخيارات العلاجية لسرطان الدم اللمفاوي المزمن على عدة عوامل، مثل مرحلة السرطان، ووجود علامات وأعراض، والصحة العامة، والتفضيلات الشخصية. ولم تثبت فعالية أي من العلاجات البديلة في علاج سرطان الدم اللمفاوي المزمن، لكنها قد تساعد في التخفيف من الأعراض الناتجة منه.
1- العلاجات البديلة للتكيّف مع التعب
من الممكن أن تساعدك بعض علاجات الطب البديل في التكيُّف مع التعب الذي يعاني منه عادةً الأشخاص المصابون بسرطان الدم اللمفاوي المزمن. ويمكن للطبيب علاج التعب من خلال السيطرة على الأسباب الرئيسية، ولكن الأدوية لا تكون كافية بمفردها في بعض الأحيان. وقد تشعر بتخفيف الألم من خلال العلاجات البديلة، مثل:
- ممارسة الرياضة.
- التدليك.
- التأمل.
- أساليب الاسترخاء.
- اليوغا.
اقــرأ أيضاً
2- مستخلصات الشاي الأخضر للأشخاص المصابين بسرطان الدم في مراحله المبكرة
لقد أظهر مستخلص الشاي الأخضر بعض النتائج الواعدة في التجارب السريرية الأولية لعلاج سرطان الدم اللمفاوي المزمن. كما أوضحت الأبحاث المعملية أن هناك مركّبًا يوجد في مستخلص الشاي الأخضر، يُسمى EGCG، يمكنه قتل خلايا سرطان الدم اللمفاوي المزمن.
وفي دراسة أُجرِيت على الأشخاص المصابين بسرطان الدم اللمفاوي المزمن في مراحله المبكرة، أدى تناول مركّب EGCG على شكل أقراص إلى الحد من بعض علامات المرض لدى عدد من المشاركين. على سبيل المثال، لاحظ بعض المشاركين تناقص حجم العقد اللمفاوية المتضخمة، وأظهرت اختبارات الدم انخفاض عدد الخلايا السرطانية في الدم لديهم. ولا تزال الأبحاث مستمرة على مركّب EGCG والشاي الأخضر.
ويعتبر EGCG عادةً مركّبًا آمنًا، على الرغم من أنه قد يُسبِّب حدوث مضاعفات، مثل مشاكل الكبد، عند تناوله بجرعات كبيرة، كما أنه قد يتداخل مع بعض الأدوية. وقد تشمل الآثار الجانبية الغثيان وألم البطن وعسر الهضم. وإذا كنت مهتمًا بتجربة مركّب EGCG، فاستشر طبيبك بشأن المخاطر والفوائد المتعلقة به. ومن الممكن أن يقترح الطبيب إجراء اختبارات وفحوصات إضافية لمراقبة علامات الآثار الجانبية.
- ممارسة الرياضة.
- التدليك.
- التأمل.
- أساليب الاسترخاء.
- اليوغا.
2- مستخلصات الشاي الأخضر للأشخاص المصابين بسرطان الدم في مراحله المبكرة
لقد أظهر مستخلص الشاي الأخضر بعض النتائج الواعدة في التجارب السريرية الأولية لعلاج سرطان الدم اللمفاوي المزمن. كما أوضحت الأبحاث المعملية أن هناك مركّبًا يوجد في مستخلص الشاي الأخضر، يُسمى EGCG، يمكنه قتل خلايا سرطان الدم اللمفاوي المزمن.
وفي دراسة أُجرِيت على الأشخاص المصابين بسرطان الدم اللمفاوي المزمن في مراحله المبكرة، أدى تناول مركّب EGCG على شكل أقراص إلى الحد من بعض علامات المرض لدى عدد من المشاركين. على سبيل المثال، لاحظ بعض المشاركين تناقص حجم العقد اللمفاوية المتضخمة، وأظهرت اختبارات الدم انخفاض عدد الخلايا السرطانية في الدم لديهم. ولا تزال الأبحاث مستمرة على مركّب EGCG والشاي الأخضر.
ويعتبر EGCG عادةً مركّبًا آمنًا، على الرغم من أنه قد يُسبِّب حدوث مضاعفات، مثل مشاكل الكبد، عند تناوله بجرعات كبيرة، كما أنه قد يتداخل مع بعض الأدوية. وقد تشمل الآثار الجانبية الغثيان وألم البطن وعسر الهضم. وإذا كنت مهتمًا بتجربة مركّب EGCG، فاستشر طبيبك بشأن المخاطر والفوائد المتعلقة به. ومن الممكن أن يقترح الطبيب إجراء اختبارات وفحوصات إضافية لمراقبة علامات الآثار الجانبية.
