من الأفضل مناقشة أية مخاوف حول العلاج الكيماوي مع الطبيب المختص، ومع ذلك، فإنه يسمح عادة بممارسة الجنس أثناء الخضوع لدورات العلاج الكيماوي ولا ضرر في ذلك غالباً.
يمكن أن تؤثر عوامل كثيرة على قراراتك بشأن العلاج الكيماوي والجنس. وفيما يلي بعض الأمور الواجب مراعاتها:
-
ما هو نوع السرطان الذي تعاني منه؟
-
ما هو نوع العلاج الكيماوي المستخدم؟
كذلك إذا كان العلاج الكيماوي يقلل من مستويات خلايا الدم البيضاء المكافحة للجراثيم، فقد لا تتوفر الحماية من هذه البكتيريا. وبالتالي قد يوصي الطبيب بتجنب الجماع حتى يرتفع عدد خلايا الدم البيضاء إلى مستويات آمنة.
وإذا كان العلاج الكيماوي يؤدي إلى انخفاض عدد الصفائح الدموية، فإن الجماع يمكن أن يسبب نزيفًا. وأيضًا، إذا كان عدد الصفائح الدموية منخفضًا للغاية، فمن الممكن حدوث نزيف حاد. ولا ينصح بممارسة العلاقة الجنسية في مثل هذه الحالات.
-
هل يمكن أن يحدث الحمل أثناء تلقي العلاج الكيماوي؟
-
هل تنخفض الرغبة بالجماع أثناء العلاج الكيماوي؟