فحوصات تساعد على تشخيص حساسية الغذاء

* متى ينبغي الحصول على العلاج الطارئ؟

احصل على العلاج الطارئ في حالة ظهور أي علامات أو أعراض لفرط الحساسية، مثل:

• ضيق الممرات الهوائية الذي يجعلك تشعر بصعوبة في التنفس.
• صدمة مع انخفاض شديد في ضغط الدم.
• تسارع نبضات القلب.
• الدوخة أو الدوار.

* كيف تشخص حساسية الطعام؟ 

• صف للطبيب الأعراض التي تعاني منها.
• سيستخدم الطبيب الفحص الجسدي للتعرف على أي مشكلات طبية أخرى أو استبعادها.
• اختبارات الجلد.

يتم الاختبار بوضع كمية صغيرة من الطعام المشتبه فيه على الجلد، ثم يتم وخز الجلد بإبرة للسماح لكمية ضئيلة من المادة الغذائية بالنفاذ تحت سطح الجلد، وفي حالة معاناتك من حساسية تجاه مادة معينة فسيحدث التورم.

• النظام الغذائي الاستبعادي:

في هذا النظام يتم استبعاد الأطعمة المشتبه بها لأسبوع أو أسبوعين، وبعدها يمكنك إضافة المواد الغذائية مرة أخرى إلى نظامك الغذائي واحدة تلو الأخرى، ومع ذلك، فهذه ليست طريقة مضمونة.

• اختبارات الدم:

يمكن لاختبار الدم أن يقيس استجابة جهازك المناعي تجاه أطعمة معينة من خلال فحص عدد الأجسام المضادة في مجرى الدم، ويمكن اختبار أنواع مختلفة من الأغذية، ومع ذلك، فإن اختبارات الدم هذه لا تكون دقيقة دائماً.

• تحدي الغذاء الفموي:

خلال هذا الاختبار، يتم تناول كميات ضئيلة من الطعام المشتبه فيه، وهذا الاختبار لا بد أن يتم في وجود الطبيب.