إذا كان مريض القولون العصبي غير عارف بمرضه، وجاهلاً لمسبباته، وتمادى خلال شهر رمضان بالإفراط في الأكل وعدم انتقاء الطعام، فإنه من المنتظر أن تتفاقم أعراضه أكثر وأن يشعر بغير قليل من التعب وعدم الارتياح...
يقوم الكبد بالعديد من الوظائف الحيوية، ومنها تمثيل الدهون، وهذا الدور يجعل الكبد عرضة لتراكم الدهون، والذي يمكن أن يتطور ليصبح التهاب الكبد الدهني، أو تليف الكبد الدهني، والسؤال: كيف يؤثر صيام رمضان على الكبد الدهني؟ هل يتحسن أم يسوء؟
قرحة المعدة والإثني عشر هي حدوث تآكل موضعي في الغشاء المخاطي المبطن لجدار المعدة أوالأمعاء، وقد تكون هذه القرحة في المعدة فقط أو في الجزء الأول من الأمعاء والمسمى بالاثني عشر أو في الاثنين معًا.
ألف لا بأس عليك يا أستاذ عبد الرحمن..بالطبع صعب إبداء النصيحة المناسبة لحالتك من دون توقيع الكشف الإكلينيكي والتحقق من شكل الورم ومداه في القدم. وربما يحتاج الأمر لعمل فحوصات أخرى، للتأكد من سلامة التشخيص.
الحقيقة ليست المشكلة في هل هذه الأعراض تصلح أن تحدث نتيجة ارتجاع المريء أم لا، بل إن الفكرة في عدم الاستجابة للعلاج وتكرار آلام الصدر وباقي الأعراض التي ذكرتها ولم تتحسن رغم التشخيص والعلاج.
تضخم الكبد ليس مرضًا لعلاجه خصوصًا أنك ذكرت أن وزن الوالدة زائد وتعاني من السمنة وهو ما قد يؤدي إلى تضخم الكبد وربما يؤدي إلى الإصابة بالالتهاب الكبدي الدهني.
حضرتك ذكرت في رسالتك أنه قد سبقت إصابتك بجرثومة المعدة وأنها تم علاجها ثم عادت مرة أخرى.. فهل كان ذلك بتحليل التنفس أو الأجسام المضادة في البراز؟ وما هو نوع العلاج الذي تم استخدامه؟
من المعروف أن بعض الأمراض الجلدية مثل الأكزيما أو الطفح الجلدي أو غيرها من الممكن أن تصاحب الإصابة بجرثومة المعدة الحلزونية. لكن للأسف، العلاج الذي كتبه لك اختصاصي الأمراض الجلدية قليل الفاعلية ونسبة نجاحه لا تتعدى الـ30%.