يعتبر الفتق السري (Umbilical hernia) من الحالات الشائعة لدى الرضّع، والتي قد تستمر معهم حتى ما بعد السنة أو السنتين من العمر، وقد تختفي تدريجيا، وهي ليست حالة خطيرة في غالب الأحيان. ويُعد بروز سرّة الطفل للخارج، عند البكاء أو الكحة، علامة بارزة على وجود الفتق السري. ويتم تشخيصه خلال الفحص الجسدي، وتستخدم أحيانًا فحوص التصوير، كفحص البطن بالموجات فوق الصوتية أو صور الأشعة السينية، لفحص المضاعفات.
اقــرأ أيضاً
قد يكون من المفيد طرح الأسئلة التالية على طبيب طفلك:
- هل أعاني أنا أو طفلي من فتقٍ سرّي؟
- ما هو حجم الإصابة؟
- هل هناك حاجةٌ لأيّ اختبارات تشخيصيّة؟
- ما طرق العلاج التي توصي باتباعها، إن وُجدت؟
- هل تشكّل الجراحةُ خيارًا في هذه الحالة؟
- هل يمكن للجراحة أن تصبح خيارًا إذا لم يتحسّن الفتق؟
- لكم مرّة سأحتاج أنا أو طفلي للخضوع لفحوصات المتابعة؟
- هل أنا مُعرّض لخطر الإصابة بمضاعفات نتيجةً لهذا الفتق؟
- ما العلامات والأعراض الطارئة التي ينبغي أن أراقبها في المنزل؟
- متى تتوقع تحسُّن العلامات والأعراض التي أعاني منها؟
- هل أحتاج أنا أو طفلي لاتّباعِ أيّ قيودٍ على النشاطات؟
- هل ينبغي علي استشارة أيّ اختصاصيّ؟
ومن المحتمل أن يطرح الطبيب عليك عددًا من الأسئلة، مثل:
- ما العلامات أو الأعراض التي لاحظتها؟
- متى بدأت تلاحظ هذه العلامات أو الأعراض لأول مرة؟
- هل ساءت هذه العلامات والأعراض بمرور الوقت؟
- هل تعاني أو يعاني رضيعك من الألم؟
- هل سبق أن تقيّأت أو تقيّأ رضيعك؟
- إذا كنت أنت من يعاني من الإصابة، فهل تنطوي هواياتك أو ينطوي عملك على رفعِ أوزان ثقيلة أو شدّها، أم هل اكتسبت وزنًا زائدًا مؤخرًا؟
- هل خضعت أو خضع طفلك مؤخرًا للعلاج من أيّ حالات طبيّةٍ أخرى؟
اقــرأ أيضاً
* العلاجات والعقاقير
تغلق معظم أنواع الفتق السرّي لدى الرضع من تلقاء نفسها عندما يبلغون من العمر 18 شهرًا. وقد يستطيع طبيبك أن يدفع الانتفاخ إلى داخل البطن أثناء الفحص الجسدي، ولكن لا تجرّب فعل ذلك بنفسك. وبالرغم من أن البعض يدّعي أنه يمكن إصلاح الفتق من خلال ربط قطعةٍ نقديةٍ فوق الانتفاخ، إلا أن هذا "الحل" لا يساعد، وربما تتجمع الجراثيم تحت القطعة مسببةً العدوى.
أما بالنسبة للأطفال فيتمّ اللجوء إلى الجراحة عادة في حالات الفتق السرّي التي:
- تكون مؤلمة.
- يفوق قطرها 1.5 سنتيمتر (أكبر من 1/2 بوصة).
- لا يصغر حجمها بعد 6 إلى 12 شهرًا.
- لا تختفي بحلول سن الثالثة.
- تحتبس أو تسد الأمعاء.
أما بالنسبة للبالغين، فيوصى بالجراحة عادة لتجنب الأعراض المحتملة - وبالتحديد إذا زاد حجم الفتق أو أصبح مؤلمًا. وفي أثناء الجراحة، يُفتح شقٌ صغيرٌ في قاعدة السّرة، ويعاد النسيج المفتوق إلى تجويف البطن، ثمّ تتم خياطة الفتحة الموجودة في جدار البطن. وغالباً ما يستخدم الجرّاحون شبكةً لتقوية جدار البطن عند البالغين. تكرار حدوث الإصابة أمرٌ مستبعد.
قد يكون من المفيد طرح الأسئلة التالية على طبيب طفلك:
- هل أعاني أنا أو طفلي من فتقٍ سرّي؟
- ما هو حجم الإصابة؟
- هل هناك حاجةٌ لأيّ اختبارات تشخيصيّة؟
- ما طرق العلاج التي توصي باتباعها، إن وُجدت؟
- هل تشكّل الجراحةُ خيارًا في هذه الحالة؟
- هل يمكن للجراحة أن تصبح خيارًا إذا لم يتحسّن الفتق؟
- لكم مرّة سأحتاج أنا أو طفلي للخضوع لفحوصات المتابعة؟
- هل أنا مُعرّض لخطر الإصابة بمضاعفات نتيجةً لهذا الفتق؟
- ما العلامات والأعراض الطارئة التي ينبغي أن أراقبها في المنزل؟
- متى تتوقع تحسُّن العلامات والأعراض التي أعاني منها؟
- هل أحتاج أنا أو طفلي لاتّباعِ أيّ قيودٍ على النشاطات؟
- هل ينبغي علي استشارة أيّ اختصاصيّ؟
ومن المحتمل أن يطرح الطبيب عليك عددًا من الأسئلة، مثل:
- ما العلامات أو الأعراض التي لاحظتها؟
- متى بدأت تلاحظ هذه العلامات أو الأعراض لأول مرة؟
- هل ساءت هذه العلامات والأعراض بمرور الوقت؟
- هل تعاني أو يعاني رضيعك من الألم؟
- هل سبق أن تقيّأت أو تقيّأ رضيعك؟
- إذا كنت أنت من يعاني من الإصابة، فهل تنطوي هواياتك أو ينطوي عملك على رفعِ أوزان ثقيلة أو شدّها، أم هل اكتسبت وزنًا زائدًا مؤخرًا؟
- هل خضعت أو خضع طفلك مؤخرًا للعلاج من أيّ حالات طبيّةٍ أخرى؟
* العلاجات والعقاقير
تغلق معظم أنواع الفتق السرّي لدى الرضع من تلقاء نفسها عندما يبلغون من العمر 18 شهرًا. وقد يستطيع طبيبك أن يدفع الانتفاخ إلى داخل البطن أثناء الفحص الجسدي، ولكن لا تجرّب فعل ذلك بنفسك. وبالرغم من أن البعض يدّعي أنه يمكن إصلاح الفتق من خلال ربط قطعةٍ نقديةٍ فوق الانتفاخ، إلا أن هذا "الحل" لا يساعد، وربما تتجمع الجراثيم تحت القطعة مسببةً العدوى.
أما بالنسبة للأطفال فيتمّ اللجوء إلى الجراحة عادة في حالات الفتق السرّي التي:
- تكون مؤلمة.
- يفوق قطرها 1.5 سنتيمتر (أكبر من 1/2 بوصة).
- لا يصغر حجمها بعد 6 إلى 12 شهرًا.
- لا تختفي بحلول سن الثالثة.
- تحتبس أو تسد الأمعاء.
أما بالنسبة للبالغين، فيوصى بالجراحة عادة لتجنب الأعراض المحتملة - وبالتحديد إذا زاد حجم الفتق أو أصبح مؤلمًا. وفي أثناء الجراحة، يُفتح شقٌ صغيرٌ في قاعدة السّرة، ويعاد النسيج المفتوق إلى تجويف البطن، ثمّ تتم خياطة الفتحة الموجودة في جدار البطن. وغالباً ما يستخدم الجرّاحون شبكةً لتقوية جدار البطن عند البالغين. تكرار حدوث الإصابة أمرٌ مستبعد.