تتوجه معظم النصائح الصحية في هذا الشهر الفضيل نحو نوع الطعام، وكميته، وأوقات تناوله، وقليلاً ما يحظى موضوع فعالية الصائم ولياقته خلال الشهر باهتمام الناس.
درجت العادة في رمضان على شرب عدد من المشروبات الباردة عند الإفطار؛ مثل التمر الهندي والعرقسوس والكركديه وقمر الدين، ولكن علينا ألا نتسرع ونعتقد أنها تناسب الجميع، أو أنها خالية من الأضرار والمحاذير، وهذا ما سنتكلم عنه في هذا المقال.
إذا كنت مرضعاً وقررت الصيام، فكيف يمكن ضمان عدم حرمان رضيعك من احتياجاته الغذائية؟ وكيف يمكنك التخطيط لتغذيته بشكل متوازن خلال ساعات الصيام التي قد يقل فيها لبنك، خصوصاً قرب نهاية اليوم.
يلجأ بعض الرياضيين المحترفين إلى صيام يوم أو يومين أسبوعياً بهدف خسارة بعض الدهون، أو زيادة قدرات التحمل.يختلف الأمر مع صيام رمضان، حيث الصيام كل يوم وطويل.. فما الذي يجب على الرياضيين فى رمضان؟
يبيح الشرع الحنيف الإفطار للأم المرضع إذا خافت على نفسها أو ولدها، ويبيح لها إطعام مسكين عن كل يوم، ولكن بعض الأمهات يفضلن الصوم أثناء الرضاعة، فمتى تنصح الأم بعدم الصيام؟ وما هي التعليمات الواجب عليها اتباعها إذا قررت الصوم؟
حلَّ شهر رمضان الكريم هذا العام ومازال العالم يخوض تجربة صعبة في التعامل مع جائحة فيروس كورونا الجديد التي عمّت العالم، التي ألقت بظلالها على هذا الشهر الكريم، فما أهم التوصيات الواجب مراعاتها؟
هناك العديد من الأسباب التي قد تحفز الامتناع عن الرضاعة الطبيعة، خصوصاً عندما يرفضها الطفل بعدما كان يرضع بشكل جيد على مدار أشهر.. ما تلك هي الأسباب وكيف نتغلب عليها؟
قد لا يكون الالتزام بالتمارين الرياضية المنتظمة أمراً سهلاً، فهناك عوائق كثيرة، مثل الوقت والملل والإصابات والثقة بالنفس، إلا أن هذه المشكلات لا يجب أن تمنعك من ممارسة الرياضة المفيدة.