يثير الانتشار السريع لفيروس كورونا المستجد COVID-19 ضجة كبيرة وغير مسبوقة في جميع أنحاء العالم، فلدينا دول بأكملها في حالة إغلاق، وسفن سياحية تقوم بعزل الركاب وأفراد الطاقم، وشركات تقنية كبرى تلغي أعمالها وتوجه الموظفين للعمل من المنزل.
أعلنت منظمة الصحة العالمية أن مرض كوفيد 19 أصبح وباء عالمياً، ومن المحتمل أن نقضي جميعاً وقتاً أطول في المنزل أكثر من أي وقت مضى. فما الحاجات الضرورية التي عليك اقتناؤها حتى انتهاء الحجر؟
تزداد مخاطر انتشار الكوليرا في المجتمعات المكتظة بالسكان وبيئات اللاجئين، حيث تنعدم فيها أدنى مستويات العيش الصحي، ونظرا لما تمر به أوطاننا العربية من ظروف قاهرة، حيث كثرت مخيمات اللاجئين التي تفشت فيها الأوبئة.
ظهر فيروس كورونا الجديد في أواخر 2019 في مدينة ووهان الصينية، واعتبرته منظمة الصحة العالمية حالة طوارئ صحية عالمية.
وفي هذا الملف، ستتعرف على كل ما يهمك معرفته عن الفيروس، بما في ذلك أعراضه وخطورته وسبل الوقاية والعلاج.
أعلن المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، الأربعاء، أنّ المنظمة الأممية باتت تعتبر فيروس كورونا المستجدّ الذي يتفشّى في أرجاء العالم "جائحة"، لكنّه أكد أنّ هذا الوباء العالمي ما زال من الممكن "السيطرة عليه".
أصبحت "متلازمة التمثيل الغذائي" واحدة من أكثر المشكلات الصحية حول العالم، وزادت معدلاتها في عالمنا العربي، كما أنها لم تعد مقتصرة على كبار السن، ولكنها بدأت في الانتشار بين الأطفال والمراهقين.. فما هي هذه المتلازمة؟ وما هي مخاطرها؟
سمعت العديد من الأطباء يهون من شأن فيروس كورونا الجديد، وأن الأمر ليس بهذا الخطر الذي يتحدث عنه الجميع.. فلماذا إذن أعلنته منظمة الصحة العالمية وباءً؟
بالرغم من أن معظم فيروسات أنفلونزا الطيور لا تتسبّب في إصابة البشر بالمرض، غير أنّ البعض منها له القدرة على إصابة البشر والتسبب بالمرض الذي قد يكون في بعض الحالات مهدداً للحياة.
السمنة وباء عالمي لا يقل خطورة عن كورونا، غير أنه وباء مزمن، لكن كورونا نجح في ما فشلت فيه السمنة.. نجح في تغيير عاداتنا لتصبح أكثر صحية؛ مما قد ينعكس إيجابياً على السمنة.
انحسر اللمس الاجتماعي (كالعناق والمصافحة) منذ اندلاع وباء كورونا الجديد، ما أثر على صحتنا النفسية والجسدية، وحان الوقت الآن لمراجعة هذا الأمر واستعادة اللمس الاجتماعي.
في أربعينيات القرن الماضي ضرب وباء الكروليرا مصر، وتسبب في وفاة 20 ألف حالة، وسبقه وباءان آخران أشد فتكاً، ومنظمة الصحة العالمية تخشى وقوع أوبئة قاتلة جديدة، فما هو شكل الوباء المتوقع؟ وما هي مسبباته؟
في أربعينيات القرن الماضي ضرب وباء الكوليرا مصر، وتسبب بوفاة 20 ألف حالة، وسبقه وباءان آخران أشد فتكاً، ومنظمة الصحة العالمية تخشى وقوع أوبئة قاتلة، وتعود التخوفات لظهور البكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية، فما هي المضادات الحيوية؟ وكيف تقاومها البكتيريا؟
ليس كورونا الجديد أول وباء يصيب العالم وينتشر بهذه الصورة التي تخيف الملايين من البشر، بل مرت على الأرض أوبئة مَحَلية وجائحات عالمية هائلة على مر تاريخ البشرية، وأدت إلى تغيرات اجتماعية واقتصادية وسياسية عميقة غيّرت تاريخ الإنسان...
في غمرة التركيز الكامل على وباء كورونا الجديد، يبدو أننا نسينا أمراضاً أخرى أكثر منه فَتكاً وضَرراً وانتشاراً، فما الذي سيحدث لهؤلاء الذين تنشغل عنهم المستشفيات والأطباء بالتعامل مع الجائحة؟