تتسبب بعض الأغذية بتأثيرات ضارة لجسمك، وتنتج هذه التأثيرات إما بسبب تفاعل الجهاز المناعي مع الأغذية "حساسية الغذاء"، وقد تنتج لأسباب أخرى متنوعة "عدم تحمل الغذاء". ورغم اختلاف ميكانيزم التفاعل، إلا أن الأعراض تتشابه، مع اختلاف في شدة وخطورة الأعراض.
هل كنت في مشادة مع شريك حياتك أو زميلك في العمل، وفي أثناء المشادة وجدته يقول لك: توقف عن إسقاط مشاعرك أو سلوكياتك علي؟ وهل حدث ووجدت أحدهم يتهمك بما ليس فيك، ويلقي عليك سلوكا أو مشاعر تخصه هو؟
ربما سمعت أو قرأت تحذيرات تمنع تناول عصير الكريب فروت مع الأدوية المخفضة للكوليسترول، فهل هذا هو التفاعل الوحيد بين الأطعمة والأدوية؟ أم أن هناك أغذية أخرى تتفاعل مع أدوية، مما يغير من خصائص وفعالية هذه الأدوية؟
وجد العلماء أن تحقيق التوازن بين وظائف أعضاء الجسم والجهاز العصبي من خلال الممارسات الجسدية يساعدنا في الأوقات الصعبة.. وفي هذا المقال سنتعرف إلى ممارسات جسدية بسيطة تساعد في زيادة مرونتنا النفسية.. مما يساعدنا في التغلب على ضغوطات الحياة.
يلهث جل الآباء والأمهات لتحقيق أفضل مستوى من الصحة الجسدية والنفسية والعقلية لأطفالهم، وفي هذه المقالة سنتعرف على مدخل جديد للصحة والسواء النفسي؛ مدخل يستند على "علم نفس القبول الذاتي"، وقبل أن نتطرق للنصائح العملية، دعونا نتعرف على هذا العلم.