مع بدء المملكة المتحدة، صباح 8 ديسمبر، أول استخدام للقاح ضد فيروس كورونا الجديد، دخل العالم مرحلة جديدة.. فهل تعرف ما اللقاحات التي تم التوصل إليها وما الفوارق بينها؟
نقلًا عن وزارة الصحة القطرية، تمت إضافة لقاح فيروس الورم الحُليمي البشَري ضمن قائمة اللقاحات المعتمدة في دولة قطر، ولكن ما مدى فعاليته؟ وما هو رأي الخبراء؟ تابع القراءة لتعرف الإجابة عن هذا وأكثر
وجد الباحثون أن لقاح الدرن (لقاح السل) والمعروف باسم BCG يمكن أن يوفر حماية، ولو جزئية، من أمراض الجهاز التنفسي الفيروسية.. فهل يمكن أن يكون له دور في الوقاية من كورونا الجديد؟
داء ألزهايمر هو أكثر أنواع الخرف انتشارا، ويظهر بشكل اضطراب في الذاكرة، واضطرابات في اللغة، وزيادة الانفعالات العاطفية، ويجرب العلماء الآن علاجا مناعيا.
منذ اندلاع جائحة كورونا، وجهود العلماء وشركات تصنيع اللقاحات والأدوية حول العالم تتسارع للوصول للقاحات فعالة وآمنة، ويتم إعطاء الإذن الطارئ للقاحات الفعالة.
يلعب الضبط السيىء لداء السكري ومدة المرض ونقص المناعة واعتلال أوعية الرئتين، دوراً مهماً في تعرض مئات الآلاف من السكريين للإصابة بأمراض معدية تستدعي دخول المستشفيات وتؤدي إلى المرض والوفاة في أحيان كثيرة، لذا تمثل اللقاحات أهمية خاصة بالنسبة لهم.