تطرح في الأسواق الدوائية علاجات مناعية جديدة للسرطانات المتقدمة، تعمل على مبدأ إشراك دفاعات الجسم الطبيعية في محاربة الخلايا السرطانية، كان آخرها دواء جديد استخدم حتى الآن في معالجة سرطانات الجلد المتقدمة، وأظهر نتائج مشجعة.
ذكر بحث علمي جديد أن مرضى السرطان الذين لديهم مستويات مرتفعة من البكتيريا المعوية المفيدة يكونون أكثر استجابة على الأرجح للعلاج المناعي، الأمر الذي قد يفتح طريقا جديدا لتحسين استخدام علاجات حديثة تتسم بفاعليتها الشديدة.
حفل عام 2017 بإنجازات طبية عديدة، لاقت صدى واسعًا على مستوى العالم، لكونها نقطة انطلاق لعلاج أمراض قاتلة عجز أمامها الطب طويلا، مثل الزهايمر والسل والسرطان والإيدز وغيرها.