فيروس كورونا يحاصرنا في كل مكان، ومن الطبيعي أن نخاف، الخوف الصحي الذي يساعد في حمايتنا، لا الخوف المرضي الذي يغرقنا ويصيبنا بالرعب والرهاب والوسواس.. فكيف نتوازن؟
أنا حاليا اتقبلت في شغل، وكنت قعدت حوالى 3 سنين مشتغلتش، أنا مشاعري متلخبطة، ساعات أحس إني ممكن أفشل، ومعرفش أتعامل مع حد، وخاصة إني بعدت عن كتير من أصحابي التلات سنين اللي فاتت، فحاسة إني ممكن أفشل وطاقة صبري مع الناس غير زمان لأني شوفت وحش كتير،
السلام عليكم، لدي حالة وهي أنني عندما أنهض من النوم أعاني من خوف شديد وضيق، وعندما أسمع صوتاً أو أي شيء أو ضجة أخاف أيضاً، وتأتيني هذه الحالة صباحاً ومساء ساعة أو أكثر ثم تذهب، وكذلك لقد تعالجت بالأدوية والأعشاب وزرت الطبيب عدة مرات، وعملت الحجامة،
كل ما بتضغط وأواجه مشاكل كتير بيسيطر على تفكيري الخوف من الموت والقبر، واتخيل تخيلات مرعبة فيما يخص ده، ومبقاش عارفة أفكر ولا أركز، وأتخيل ظلمة القبر والخنقة والوحدة، وكل الحاجات المرعبة اللي سمعتها من مشايخ كتير زمان، فببقى شايفة إننا نعمل كل حاجة
لدي مشكلة؛ وهي الخوف والتوتر في مقابلة الناس، مع العلم أني موظف حكومي، وأتعامل معهم بكثرة، ولكن إذا حصل شيء أو ظلمت بشيء تجدني أتوتر جداً لدرجة أني إذا تحدثت مع رب عملي يصل التوتر إلى أني أريد أن أبكي فقط.. أصبر دقائق، ويذهب التوتر، وأتحدث معه عادي،
السلام عليكم عندي مشكله الخوف مسيطره علي لدرجه الاعتياد عليها، عند نومي ولما أكون في مكان لحالي عند النوم، إذا أحد جلسني بصوت خفيف أو عالي أقوم مفزوعه كإنه صاير شيء وأنا جالسه بمكان لحالي لما احد يدخل بدون ما انتبه أشهق،غالباً كذا يصير معي علماً بأن
يحدث الخوف من الهجر لدى البالغين نتيجة تعرضهم لصدمات في الطفولة أو أزمة فقد شديدة، ويحدث قلق الانفصال لدى الصغار حتى يعتادوا على غياب الأم وعودتها مجدداً.
عندي خوف من الوحدة، واحساس بالحزن مستمر حتى لو حصل شيء مفرح لي، أخاف أن أفرح حتى لا ينقلب الفرح إلى حزن، وعندي إحساس أني نكرة لا أحد يرانى أو يحبنى، ولا أثق فى نفسي، ولا أعرف كيف ألبس مثل غيري من البنات، وعندى احساس بأنى لا أرغب أفى الحياة، وأتمنى
السلام عليكم، مشكلتي يا دكتور إني دايما أشعر بالخوف من كل شيء، من الحديث مع أي شخص، من النزول للشارع، من إجراء مكالمة هاتفية، حتى من وضع منشور على الـ social media فأنا على الدوام خائفة، ولدي شعور أني سوف أخطئ في شيء أو أجعل من نفسي أضحوكة كما يحدث
أنا شاب، ولدي خوارج انقباض منذ أربع سنوات، ولكنها أصبحت قليلة، ولكن خلَّفَت لي خوفًا ونوبات هلع، وأدخلتني بعزلة وخوف من السفر، ومن التمتع بالحياة ولذة الحياة والخوف من الخروج من البيت، والفحوصات من 7 شهور سليمة بالقلب، ولكن أصبحت تأتيني سخونة بالصدر
أعاني من توتر في التفكير منذ ساعة الزلازل الذي حدث، وأفكر كثيرًا في الأولاد والخوف عليهم، وحاليًا أستيقظ من النوم وعندي ضيق شديد وخوف شديد وضربات قلب سريعة، ويستمر أحيانًا لساعات،ويتكرر عندما أستيقظ من النوم، فما الحل؟
هل الخوف من الموت مرض أم قلة إيمان؟ بقالي فترة كبيرة خايفة.. مش بقدر أنام ولا بقدر أصلي باليل بس بفضل قاعدة على الصبح خايفة وبقعد اتخيل اى حوداث، لكن لما بصحى ببقي كويسة نوعا ما، خايفة أعمل أى حاجة أشتغل أو أذاكر.. كل ما آجى أخد خطوة أقول منا كدة كدة
أنا أم تشعر بالفشل في تربية ابني 10 أعوام، أصبح يخاف من كل شيء بسببي، وبسبب خناقات والده المستمرة والصوت العالي والزعيق، غير أني حاسة إني بورّثه الخوف اللي فيا من صغري بس أنا كنت بخاف عشان معنديش حد
من حوالي ٤ أو ٥ شهور بقيت أخاف من الموت بدون سبب، وأول ما أسمع حد صغير مات بيزداد خوفي، حاولت أتحكم فيه أو أتجاهله بس من وقتها ومش عارفه، وكان سبب مكنتش بعرف أذاكر قوي غير للضروره، وأصبح عندي وسواس كل ما أحس بوجع مثلا، وأخاف أعمل أي نشاط ليكون الأخير