إن أدوية النيورونتين، مثل الجابابنتين (Gabapentin) والبريجابالين أو ما يعرف تجارياً بـ ليريكا (Pregabalin) هي أدوية مصممة في الأساس للمساعدة في إدارة بعض نوبات الصرع.
الأدوية المضادة للاختلاج مصممة في الأصل لمعالجة الأشخاص الذين يعانون من الصرع، ولكن الخصائص المهدئة للأعصاب التي توجد في بعض هذه الأدوية يمكنها المساعدة أيضًا في تخفيف الألم الحارق أو المفاجئ الناتج عن التهاب الأعصاب.
إذا تعرضت القناة الشوكية للتلف أو الضعف، فسيؤثر ذلك على الأعصاب الشوكية داخلها، وبالتالي على وظائف الجسم مثل المشي والتوازن والإحساس، حسب العصب المتأثر.
يمكن أن يكون تورّم الأصابع من الأعراض المزعجة، خاصة إذا كان مصحوباً بأعراض أخرى مثل الاحمرار والألم. في هذه المقالة، نستكشف بعض الأسباب الشائعة لتورم الأصابع، ونناقش متى يكون التورم في الأصابع مقلقاً.
التهاب البنكرياس والتليف الكيسي وغيرها من الحالات المَرَضية التي تؤثر على البنكرياس تسبب قصورًا في أداء عمل البنكرياس، يُطلَق عليه اسم قصور البنكرياس الإفرازي (EPI) Exocrine Pancreatic Insufficiency.