في حين يعتقد الجميع أن أحلام اليقظة أمر ممتع ولا يسبب الضرر، إلا أن الأمر قد يكون غير ذلك، ففي بعض الأحيان يكون الاستغراق الزائد عن اللزوم في أحلام اليقظة عرضاً أو علامة دالة على وجود مشكلة تتعلق بالصحة النفسية.
أنا 18 سنة، وبعاني بشده من أحلام اليقظة، ودائما بتخيل إن في حد بيحبني وبيهتم بي مع إني رافضه الارتباط قبل سن 25، ومعقدة أساساً من الارتباط، يمكن ده لعدم وجود الاهتمام الكافي لي أو لأني شفت تجارب ارتباط أغلبها سيئ أو ممكن مشاعر سن المراهقة، الموضوع
إن قضاء وقت طويل في التخطيط أو حل المشكلات أو أحلام اليقظة أو التفكير السلبي أو الأفكار العشوائية قد يكون متعبًا، وقد تجعلك تلك الأمور أيضا عرضة للمعاناة من الضغط النفسي والقلق وأعراض الاكتئاب.
عندي ٢١ سنة، وتقريباً من سن ١٠ سنين بكلم نفسي سواء اختراع احداث محصلتش، إو إعادة الأحداث اللي حصلت . شخصيات بعضها خيالية والاخر واقعي . بقيت حتي اخترع احداث ملهاش علاقة بيا بس مجرد قصة تسليني، والموضوع خرج عن سيطرتي واصبح نقمة مش نعمة، سببلي شتات
انا عندي وسواس بقالي اكتر من ٣ سنين، الوسواس عبارة عن أحلام وانا صاحٍ، طول الوقت دماغي بتشتغل، مع أي موقف بيحصل أو أي حاجة اشوفها بتبدأ دماغي تحطني في سيناريو وانا بطل الرواية وتفضل شغالة الحكاية مبتفصلش، لدرجة أن في اوقات بلاقيني ممكن اتكلم مع نفسي
لماذا أعيش كل لحظات حياتي السعيدة في خيالي؟ حتى ما أريد أن أكون عليه في المستقبل، العلاقات، الوضع الاجتماعي أو المادي. كل هذا وأكثر أعيشه في أحلام اليقظة والمشكلة الأكبر أني لم أستطع أن أفعل هذه الأشياء في الواقع بل أعيش واقعا تعيسا للغاية.
يتصور البعض أن أحلام اليقظة هي مساحة "شر"، وعلى الحالم أن يتقيها، ويعالجها فوراً. والبعض يتصور أنها واحة الراحة الوحيدة التي يختار الحالم تفاصيلها كما يشتهي فهي مملكته الرائعة وسط غصة الواقع.. فهل هي جنة أم جهنم الحمراء؟
من حوالي 3 أو 4 سنين بدأت اهرب من الواقع بتاعي، واتخيل ناس ومواقف عمرها ما حصلت على سبيل التسلية، وتضييع الوقت لما بكون لوحدي، بس مع الوقت مبقتش اتخيل للتسليه، بس لما يحصل موقف في الواقع بيزعلني بقيت بهرب واتخيل الموقف على مزاجي، وانه في الاخر اكون
عندي مشكلة.. من وأنا صغيرة جدا وأنا بتخيل ناس عارفاهم أو مش عارفاهم بتكلم معاهم.. وبألف مواقف واعيشها.. المشكلة مش في كده بس المشكله إنها مرتبطة معايا بحركات لا إراديه.. مش بقدر أمسك نفسي ولازم أقوم وأقفل على نفسي وأشغل أغاني مثلا وأفضل اتنطط وأنا
هل الوالدية للتوائم عملية سهلة؟ وهل من المتوقع أن تكون علاقة التوائم ببعضهما البعض جيدة، وأن يتم تنشئتهم ملتصقين؟ في هذه المقالة سنتعرف على طرق وخطوات وإجراءات عملية لدعم استقلالية التوائم.
أنا دايما وبشكل دوري لما أبدأ أدخل في النوم، أحس بأن بين النوم العميق وعدم اليقظة التام، إني محشور بينهما وكأن الروح بتطلع، وببقى حاسس أن دماغي شغال، ولكن مبقدرش أنطق، وبحاول بعزمي أن أصحّي نفسي وأصحو في الاخر بصعوبة شديدة، ساعات بدخل في النوم وبعدها
لا أستطيع الثقة في نفسي، عندما أخرج للشارع وأسير بين الناس أشعر كم أنا ضئيلة؛ فألجأ دائمًا لمواراة هذا الشعور بأحلام اليقظة التي تسلب كل أوقاتي وتشتتني فلا أستطيع الانتباه لأي شيء، في السابق فشلت في دراستي ورسبت؛ لأنها كانت تسيطر على فكري والآن
السلام عليكم، صاحبتي كانت بتحب حد جداً، ومتعلقه بيه قوي، هي من النوع الي بيتعلق بالأشخاص قوي، هو مشي ولم تعد تراه خالص، لكنها بتفكر فيه كتير جدا تقريبا معظم اليوم، وكأنها عايشة معاه في خيالها، وإن الواقع ده مش حقيقة، وخيالها هو الحقيقة وبتحلم بيه طول
لدي اكتئاب وأشعر بتعب عام ورعشة في اليد.. سريع التوتر وأتناول اسيتالوبرام وفالدوكسان وبروزولام، والعصبية في ازدياد، لدي قليل جداً من الأصدقاء، أرجو المشورة
أنا مش مخطوبه، ودايما عندي رغبه بإخبار أهلي أن شخصاً ما يريد خطبتي، وفي الحقيقة لا يريد ذلك، وإخبارهم بأنني قمت برفضه، مع العلم أنني دائماً أريد أن أحصل علي رجل وأكمل حياتي معه، مع العلم كذلك أن علاقتي جيدة مع أهلي، ولا أحب الاختلاط مع الشباب، لماذا
بأذي نفسي من سنين ولكن كانت البداية بسيطة لحد ما وصلت لجروح بآلات حادة، أوقات بكون عايزة حد يتخانق معايا ويضربني أو يأذيني وينتقم مني، بغرق في أحلام اليقظة دايمًا وبحب أعيش دور الضحية فيها على عكس الواقع، شايفة نفسي بدون أهمية أو استحقاق لأي حاجة وكل
اتعلقت بشخص مفيش أي سبيل للتواصل بيننا مرة تانية حالياً الأمر وصل إن حياتي بقت شبه واقفة طول الوقت عايشة في تخيلات وأوهام لحياتنا سوا اللي كنت بتمناها ممكن أفضل أكتر من 4 ساعات قاعدة مش بعمل حاجة غير إني عايشة في أحلامي وأنا تعبت من الوضع دا وعايزة
قد يحدث اضطراب النوم واليقظة بعد الرحلات الجوية الطويلة في أي وقت تعبر خلاله منطقة زمنية واحدة أو أكثر، ويسبب العبور السريع لعدد من المناطق الزمنية اضطراباً في الساعة الداخلية للجسم التي تنظم دورة النوم واليقظة.