تعمل الأدوية التي تسمى عادة بعقاقير منع تجلط الدم (أو أدوية سيولة الدم)، مثل الأسبرين والبلافيكس والوارفارين (كومادين) وأبيكسابان (إليكويس) ودابيجاتران (براداكسا) وريفاروكسابان (زاريلتو) والهيبارين، على تقليل خطورة تجلط الدم بدرجة ملحوظة، لكنها لا تمنع المخاطر بالكامل.
تحدث متلازمة أضداد الشحوم الفوسفورية (Antiphospholipid syndrome) عند مهاجمة الجهاز المناعي لبعض البروتينات الطبيعية في الدم على سبيل الخطأ، ويمكن أن تتسبب في تكوُّن الجلطات داخل الشرايين أو الأوردة، كما يمكن أن تتسبب في حدوث مضاعفات الحمل، مثل الإجهاض.
تابعت هيئات صحية دولية ظهور حالات من الجلطات الدماغية والخثرات الدموية عند بعض الأشخاص الذين أخذوا بعض اللقاحات الجديدة ضد فيروس كورونا ومرض كوفيد 19.. فما حقيقة الأمر؟
المرضى الذين يعانون من الرجفان الأذيني يعانون من المشاكل الصحية الخطيرة التي تحتاج إلى تدخل علاجي فوري، ومن أهمها جلطة الأوعية المساريقية، وجلطة الساق.
إذا كنت تتناول أحد أدوية سيولة الدم، مثل وارفارين (كومادين، وجانتوفين) أو أبيكسابان (إليكويس) أو دابيجاتران (براداكسا) أو ريفاروكسابان (زاريلتو) للعلاج من حالة أخرى، فقد يؤدي تناولها مع الأسبرين إلى زيادة خطر الإصابة بمضاعفات نزيف بدرجة خطيرة.
يُعاني العديد من الأشخاص بين الحين والآخر، خاصة الأطفال الصغار وكبار السن، من نزف الدم من الأنف، والذي يُعرف باسم الرعاف عندما يحدث لأول مرة، فما الأسباب؟
تحدث الأزمة القلبية عند انسداد شريان أو أكثر من الشرايين التاجية، وبمرو الوقت قد يضيق الشريان التاجي بسبب تراكم المواد المختلفة به، بما في ذلك الكوليسترول.
هرمون الإستروجين الذي يتم إنتاجه في المبايض يوفر الحماية لهيكل المرأة العظمي، وبالتالي فإن نقص هذا الهرمون يجعلك أكثر عرضة للهشاشة، وبالإضافة لذلك فهناك العديد من العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بهشاشة العظام، فما هي العوامل؟ وكيف تحمين عظامك؟
المتلازمة الكلوية، النفروز أو التناذر الكلوي، هي اعتلال يصيب الكلى ويؤثر في وظائفها وتصاحبه تغيرات في الوظائف الحيوية للجسم كما ويبدأ خروج البروتين مع البول.
داء كاواساكي، هو حالة ناتجة من حدوث التهاب في جدران الشرايين المتوسطة الحجم في جميع أنحاء الجسم، بما فيها الشرايين التاجية، التي تزود عضلة القلب بالدم.