من أربعة أشهر تقريباً دخلت في غيبوبة نتيجة توتر وضغط عصبي، وفقت الحمد لله ثم دخلت في انفصام، أشعر أني لست أنا، ومرة سعيدة ومرة حزينة، وأسمع صوتا يتحدث معي يقول لي لا تفتح دولابها.. مع العلم أنه دولابي.
تعرضت لحالة غريبة لم تحصل لي سابقا، حيث حدث خلاف مع زوجي وفجأة دخلت في حالة من الصدمة كنت أبكي بلا وعي وفقدت إحساسي بالمحيط. كنت اسمع الاصوات ولكن لااشعر بما يدور حولي وتشنجت لدرجة لم يعد باستطاعتي الكلام او الحركة كأنني مشلولة او محبوسة داخل جسدي،
منذ جوالى عشره اشهر أصبت بأكتئاب ودخلت فى نوبه بكاء هستريه، وبعدها بدأت أشعر بالثقل فى صدرى ونغزات فى قلبى، وعندما أنام أشعر وكأن على الجهه اليسرى من صدرى حجر كبير، وأحيانا سكين، وكان الألم لا يتوقف أبداً، ولا يوم ولا دقيقة، وبعدها بدأت أشعر بثقل
تعرف الهيستيريا بأنها ردود فعل عاطفية وحركية مبالغ فيها، وخارجة عن قدرة المصاب بالتحكم فيها، تجاه أحداث تعرض لها سببت له القلق الشديد أو الخوف، أو سببت صراعاً نفسياً داخلياً لديه، فكيف يمكن إسعاف المصاب بنوبة هستيرية؟
والدتي عمرها 40 سنة، تعاني من الضغط والسكر، غضبت اليوم ودخلت في حالة صراخ هستيرية ثم حالة إغماء أو حالة شبيهة بالتشنجات، أصابتها رجفة و دوار وارتفاع في الضغط ولا تتذكر ما حدث، هل يمكن أن تكون هذه نوبة حزن أو انهيار عصبي؟ أو هل يمكن أن تكون عارضًا
تبدأ المخاوف عادة في سنٍ صغيرة، وتتذبذب، فأحياناً تشتد وأحياناً تخف. وما الخوف إلا استجابة فطرية تجاه المؤثرات الخارجية بالنسبة للأطفال.. والمخاوف تختلف من سنٍ لآخر؛ وتتغيّر عندما يتقّدم الطفل في السن.