يفكر الأطفال في الهروب من المنزل عندما يتعرضون لمشاكل في المنزل.. فهل الهروب من المنزل يمكن أن يحل مشاكل الأطفال؟ وكيف يمكنك أن تحمي طفلك من الهروب من المنزل، والذي يمكن أن تكون له عواقب وخيمة على الطفل.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. لا أدري كيف أشرح حالتي؛ منذ خمسة أشهر أشعر بفراغ عظيم في صدري، لا يملأه أي شيء، لا يملأه عمل ولا شغل ولا أي شيء، أصبحت أستوحش من الجلوس بمفردي، وأشعر بأنني ضائع. أصبحت شديد القلق والتوتر عندما أكون بمفردي. يؤرقني ذلك
بشكل مبسط مشكلتي تتلخص في خوفي وهربي من التفكير وعقلي بيلجأ دايمًا للراحة لو عندي شغل بفضل اهرب ومعملوش واضيع وقتي في أي حاجة متحتاجش مجهود عقلي زي الفرجة على مسلسل مثلا، أنا مكنتش كده زمان وتحولت لكده في تاني أو تالت سنة في الكلية وأعتقد السبب إن
عانيت من فصام واكتئاب حاد عندما كنت أدرس في كلية الطب، وبدأت أتناول أدوية نفسية، وتوجهت لتخصص أسهل (أدب فرنسي)، وأصبحت أستاذا، ولكني لم أعد نشيطا ومثابرا كما كنت في السابق. بمجرد أن أبدأ في تعلم مهارات جديدة أشعر بالملل وبرغبة قوية في النوم والابتعاد
أنا عاوزة انفصل عن زوجي ومفيش حد معايا يساندني، وأولهم أهلي، مش قادرة أكمل في علاقة بتستنزف كل حياتي، اتجوزت وأنا١٦ سنة من حد يكبرني ب١٠سنين هروب من قسوة الأب، وبعد جوازي بقيت بخدم عيلة، ومن كتر الكبت النفسي جالي مرض البهاق أثر أكتر على نفسيتي، ولما
سابقا كنت أبكي إذا شاهدت نزيفا أو حالة بائسة أو موقفا مبكٍ، عموما كنت "دلوع" لأبي وأمي، أتابع أحداث العالم كله مصر وسورية وليبيا وبورما ومالي واليمن. والآن حالة من التبلد وفقدان المشاعر والنوم لأكثر من 12 ساعة يوميا. أنا طالب هندسة، هذا غير النكد
بعد تخرجي على طول قعدت أكتر من سنة أتعالج عند دكاترة قلب وباطنة وصدر وأدوية وتحاليل وأشعات، وكله يقولي مفيش حاجة، وأنا بموت نفسيا وجسديا، ومفيش نوم، وعدت سنة بعدها بقيت كويسة لحد ما، والفترة دي رجعت تاني الأعراض والتعب لدرجة إني عايزة أسيب أهلي وأروح
السلام عليكم. أنا أعاني من مشكلة، وهي أن عقلي أصبح يومياً يجعلني أفكر في مواقف قديمة رغم أنها لا تهمني في شيء، حتي إنني أصبحت لا أستطيع أن أعيش حياتي الطبيعية بسبب التفكير المتواصل يومياً. تعبت جداً. أنا حاليا تميت شهرين بالحاله دي بس والله احسهم
سؤالي لا أعلم ما هو من كثرة الأفكار التي تدور في رأسي، ولكن أشعر دائماً برغبة في الانتحار، تتزايد تلك الرغبة عندما أقع في مشكلة، ولكنها موجودة على الدوام، كما أنني أميل إلى التسبب في أذى لنفسي سواء كان جسدياً أو نفسياً، ألوم نفسي باستمرار على كل ما
أنا حقيقي مخنوقة من الدنيا كلها وتأتي أيام أدعوا الله أن أموت وأرتاح.. حظي من الدنيا قليل جدا وسيئ واختياراتي دائما غلط وسيئة.. دائما خائفة وقلبي مقبوض ومخنوقة ونفسيتي تعبانة، مع أني قريبة من الله عز شأنه، لا أعرف لم حظي قليل جدا ولم الدنيا قاسية
السلام عليكم، أنا في ثانوية عامة، وأكبر واحد في اخواتي وفي ولاد عمي، يعني أمل العيلة والعيلة كلها حاطة أملها فيا، وبمر بأزمات نفسية محدش مقدّرها ومش قادر أستحمل الضغوطات ومريض بالوسواس القهري وبَكره فكر أهلي، وعايز أذاكر بس كل ما أذاكر نفسي بتتسد
مشكلتي إنى بفكر كتير وبزيادة عندي over thinking، ولما بسرح في التفكير بلاقي نفسي أعصابي كلها وجسمي مشدود ومتنشن، لدرجه ان اوقات كتير بلاقي عضلات رجلي وجعاني، ودايما سرحانه حتى وأنا بصلي، وبجز على سناني طول مانا صاحية، وده بردو بيأثر على عضلات وشي
السلام عليكم، ابني عمره 5 سنوات مصاب بالزلال (متلازمة النفروز). أصيب قبل سنتين وتم صرف علاج بريدو مع علاج مستحضر لحموضة المعدة واستمر على العلاج 8 أشهر ثم توقف عن العلاج لمدة 10 أشهر بتوجيه من الدكتور وقبل 6 اشهر انتكست حالته وتم صرف نفس العلاج له،
ينفع ناخد دوا بيساعد على التركيز من الصيدلية - من غير استشارة طبيب لعدم التوفر - عشان الـ overthinking، والـ daydreaming أكتر بكتير من إن الواحد يقدر يتحكم فيهم، والثانوية العامة كدا هتضيع، بالإضافة للنوم طول الوقت، وإنعدام التركيز في أي شئ، ولو آه
أختي عمرها 16 سنة، هربت من البيت، وخلعت الحجاب منذ أكثر من 10 أيام، واحتمال كبير أن أعرف كيف أصل إليها غداً. كيف أتصرف معها؟ هل ندخلها مستشفى للأمراض العقلية؟ ماذا أفعل؟ أرجو الرد في أسرع وقت؟