منذ ما يقرب من سبعة أعوام وأنا أعاني من اضطرابات في النوم.. يحدث هذا لي وأنا بكامل وعي وأشعر بمن حولي.. ولكني أكون مغمضة العين.. يحدث لي اعتداءات بالضرب وتطول فتره المقاومه حتي انتهي منها,, واستقيظ بهلع شديد.. وزياده في ضربات القلب.. وعدم القدره علي
في واحدة من أكثر الأحداث الدموية في الحرب بالتي يشنها الاحتلال الإسرائيلي ضد قطاع غزة، تم استهداف مستشفى الأهلي العربي في غزة، مما أسفر عن وفاة وإصابة المئات.
أفادت دراسة أجريت على مراهقين نجوا من هجوم إرهابي في النرويج بأن المراهقين الذين يتعرضون لصدمات أو أحداث إرهابية يكونون أكثر عرضة للإصابة بالصداع النصفي يوميا أو أسبوعيا، وتؤكد النتائج بذلك أن العنف والصدمات النفسية يمكن أن تسبب أعراض جسدية.
أنا مريضة وسواس قهري فكري، واقتربت امتحاناتي، ولديّ الآن خوف من قدوم أفكار وسواسية في أثناء تأدية الامتحان تجعلني لا أستطيع الحل. فهل هذا وسواس خوف أيضاً، وكيف أتجاهله؟ وحتى إذا أردت أن أتجاهل الوساوس، يأتيني خوف وفكرة تقول لي إني لا أستطيع الاستمرار
أمراض المناعة الذاتية تحدث عندما يهاجم جهازنا المناعي أنسجة الجسم، والهجوم يمكن أن يشمل عضواً بمفرده كالغدة الدرقية، ويمكن أن يكون عاماً، فما هي أمراض المناعة الذاتية التي تزيد مخاطر كورونا؟
خربشتني قطة من الشارع لأني اقتربت من دون علمي من أولادها، هل يستوجب ذلك مصلا مع العلم أني مطعمة تيتانوس من أربعة أشهر .وقمت بغسل أصبع قدمي وعقمته بالكحول والبيتادين
دكتور شاكك يكون معي التصلب اللويحي... أعراض من سنة ونص دوخة قوية مع عدم رؤية وصعوبات في الكلام مع تنميل جنب يسار كامل بعض احيانا لا أستطيع المشي على رجلي اليسار وأصابع يدي اليسرى احيانا مابقدر احركهن ووجع بالراس احيانا نغزات. واحيانا حرقة ونزل وجع
مشكلتي إنى بفكر كتير وبزيادة عندي over thinking، ولما بسرح في التفكير بلاقي نفسي أعصابي كلها وجسمي مشدود ومتنشن، لدرجه ان اوقات كتير بلاقي عضلات رجلي وجعاني، ودايما سرحانه حتى وأنا بصلي، وبجز على سناني طول مانا صاحية، وده بردو بيأثر على عضلات وشي
الداء البطني "السيلياك"، أو ما يعرف بـ"حساسية الأمعاء ضد مادة الجلوتين"، هو أحد الأمراض المناعية الوراثية، ويحدث نتيجة الحساسية الزائدة التي تصيب الأمعاء بسبب مادة الجلوتين، فما هي مسببات المرض؟ ومتى وكيف يظهر؟ وكيف يمكن تشخيصه؟
استجابة الجسم للضغوط النفسية عادة تكون مؤقتة، ولكن في بعض الأحيان قد تستمر الضغوط لفترة طويلة، مما يؤدي للتعرض المستمر لهرمونات الضغوط مسببة مشاكل صحية.
إذا كنتما كزوجين تعانيان من توتر وصراعات في العلاقة، فقد تفكرين في اللجوء للعلاج الزواجي، ولكن قد يواجهك هذا التحدي: "زوجي يرفض العلاج الزواجي".. فكيف يمكنك إقناعه؟
جسمك مصمم لمواجهة الضغط النفسي تلقائيا بأساليب تهدف لحمايتك من التهديدات، وهناك نظام متكامل ومعقد لمواجهة تحديات الحياة اليومية.. فكيف يعمل هذا النظام؟