أظهرت دراسة حديثة نشرت في المجلة الطبية البريطانية أن هورمون الميلاتونين ربما يكون مفيداً في تخفيض نسبة الإصابة بمرض كوفيد 19، كما قد يكون مفيداً في علاج هذه الأمراض.
أكثر من نصف سكان العالم يعانون من أحد اضطرابات النوم في مرحلة ما من حياتهم، ولهذا شاع انتشار مكملات غذائية تحتوي على مادة الميلاتونين في الصيدليات والمتاجر الكبرى، ولكن ما هو الميلاتونين؟ وما هي استخداماته؟
يسهم هرمون الميلاتونين الطبيعي في تنظيم دورة النوم واليقظة الطبيعية، وتصل المستويات الطبيعية من الميلاتونين في الدم إلى أقصاها أثناء الليل. ولكن هل هناك مخاطر من استعماله الدوائي؟
علماء يكتشفون تأثير هرمون النوم "الميلاتونين" على الخضراوات والفواكه للتقليل من تحديات الأمن الغذائي العالمي من خلال العمل على تحسين تكنولوجيا الإنتاج.
هناك العديد من الأسباب التي قد تؤدي إلى زيادة تساقط الشعر، وتتراوح هذه الأسباب ما بين التغييرات الطبيعية المرتبطة بالعمر، وبين أحداث الحياة المرهقة والمجهدة. سنذكر هنا أهم الوسائل الطبيعية لحل هذه المشكلة.
الحصول على قدر كافٍ من النوم من الأساسيات المهمة للصحة الجيدة، ويرتبط بانخفاض خطر الإصابة بأمراض القلب، والسكري، والسكتة الدماغية، والسمنة، والنوم الجيد يبدأ غالباً بممارسات وعادات نوم جيدة، وهناك مكملات طبيعية قد تساعد في تعزيز النوم.
انتشر استخدام موكتيل الجميلة النائمة بشكل واسع على منصات التواصل الاجتماعي، خاصةً تيك توك. لكن هل تُعد هذه المشروبات مجرد صيحة موقتة، أم لها فوائد حقيقية للنوم؟
قد يحدث اضطراب النوم واليقظة بعد الرحلات الجوية الطويلة في أي وقت تعبر خلاله منطقة زمنية واحدة أو أكثر، ويسبب العبور السريع لعدد من المناطق الزمنية اضطراباً في الساعة الداخلية للجسم التي تنظم دورة النوم واليقظة.
استدار الزمان وعاد بهيئته الشتوية، وانخفض معدل تعرّضنا لأشعة الشمس، جاعلاً الكثيرين منا في حالة مزاجية شبيهة بالاكتئاب، تُعرف باسم الاضطراب العاطفي الموسمي. وفي هذا المقال نتعرف على بعض الحقائق والخرافات عن علاج هذا النوع من الاضطراب.