قرأت أن الإيلاج أو المداعبة الداخلية للمهبل بالنسبة للمرأة لا تسبب لها المتعة والإثارة واللذة الجنسية أوالأورجازم بسبب طبيعة ندرة الأعصاب الحسية الموجودة بقناة مهبل المرأة، ولكنها تحتاج لكي تصل إلى المتعة واللذة الجنسية والأورجازم إلى المداعبة
أعاني من عدم الانتصاب منذ بداية زواجي للآن بالرغم من حدوث الانتصاب الصباحي، وانتصاب في بعض الأحيان عند المداعبة، لكن سرعان ما ينتهي ويرتخي، استشرت طبيبًا وعمل لي فحص دم وبول وكانت النتيجة سليمة، فما السبب؟
عند مداعبة الزوجة لمدة 30 دقيقة قبل الجماع، لا يصل الذكر إلى حد الانتصاب، فهل يستلزم حدوث الانتصاب عند المداعبة؟ وهل هذا الأمر طبيعي؟ وهل له علاقة بممارسة العادة السرية سابقاً؟ بماذا تنصحوننا؟ جزاكم الله عنا كل خير.
أستمتع وقت الجماع وأحس بمتعة. بس لم أحصل على الرعشة الجنسية إلا من خلال البظر مع أن قبل الإيلاج تتم مداعبة البظر، أريد حلاً لكي أستطيع الوصول إلى الرعشة بالإيلاج.
عندي مشكل في جفاف المهبل، وعند الجماع يحدث لي ألم كثير جداً، وعندما ذهبت للطبيبة وصفت لي دواء gel intime هو اللي ينقص الألم، ولكن أنا أريد أن أتخلى عنه، وأريد أن يكون الجماع حالة طبيعية بدون استخدام أي مرطب أو أي دواء، أريد حلاً لجفاف المهبل، والسبب
زوجتي تكرهني وتنفر مني بسبب كبر حجم القضيب وأنه يؤلمها، وطلبت مني أن أذهب إلى طبيب لحل المشكلة، وعند المداعبة تطول مدة انتصاب القضيب أحيانا 5 دقائق، لكنه يستقيم بشكل طبيعي، كما أن مدة القذف تطول في أغلب الأحيان أكثر من 10 دقائق عند الإيلاج، وعندما
بعد التحية والتقدير في بداية زواجي كانت عملية الانتصاب تستمر أكثر من ساعة، وأنا محب للعلاقة الزوجية؛ لذلك تزوجت في سن صغيرة، ولكن بعد مرور 4 شهور تقلصت المدة لحوالي عشر دقائق، فما هو الحل لاسترجاع النشاط الجنسي بصورة طبيعية؟ مع العلم أني أرفض كل
الكل يعرف المناطق الحساسة الأكثر شهرة لدى الرجل والمرأة، ولكن ما يغيب عن الكثيرين أن الجسم ككل هو أكثر وأكبر المراكز الأساسية الحساسة جنسياً؟ فهناك الآلاف من النهايات العصبية في كل أنحاء الجسم، والمهم أن تعرف أين هي؟ وكيف تُلمس؟
إذا كنت تعاني أحيانا من القذف السريع فور أن تبدأ في العلاقة الحميمة، فقد يفيدك أن تستخدم بعض الاستراتيجيات المجربة، وهذه استراتيجيات جربها بعض الرجال وساعدتهم في تجاوز هذه المشكلة.
أن تصبح أبًا يمكن أن تكون تجربة ممتعة ومُربكة في الوقت نفسه، وبإمكانك كأبٍّ جديد اتخاذ الاستعدادات اللازمة لعواطف الأبوة وتحدياتها والتواصل مع أسرتك التي استقبلت فردًا جديدًا، والتمتع بأبوة غنية بالعواطف الإيجابية.
تُعَدّ عادة قضم الأظافر من العادات التي قد يَصعُب على البعض التخلص منها بسهولة، لكنّ دراسة حديثة وجدت أن حركات متكررة معيَّنة يمكن أن تساعد في ذلك، إلى جانب العلاج المعرفي السلوكي.
لا شك في أن الرابطة بين الطفل الرضيع والأم قوية للغاية، وذلك بفعل العلاقة المتبادلة بينهما عبر الحمل والولادة والإرضاع. إلا أنه في الوقت ذاته عادة ما تكون العلاقة بين الأب وطفله الرضيع ليست بذات القوة.