هل عبارة "أنت أسوأ عدو لنفسك" عبارة صحيحة.. هل بالفعل يمكننا أن نكون نحن أعداء لأنفسنا.. وإذا كانت عبارة صحيحة فكيف نعادي أنفسنا؟ وما هي أسلحتنا في هذه المعركة؟ تعال ندخل سوياً ساحة الحرب التي تكون أنت فيها القاتل والمقتول.
ولدت لي طفلة تم تشخيصها بمرض جيني نادر جدا كانت تعاني من صعوبة في التنفس وصعوبة في البلع ولديها مشاكل في القلب وتأخر شديد في النمو والتطور ورخاوة في العضلات. كانت معاناتي شديدة عندما أراها في نوبات من الاختناق والازرقاق. دخلت مرتين للمستشفى وفي المرة
في هذا المقال سنتعرف على جزء آخر يلعب دورا مهما لحمايتك من الألم، وهو "الناقد الخارجي"... سنتعرف عليه، ونقترب منه، ثم نرى كيف يمكننا فك الاشتباك بين هذه الأجزاء، وكيف تدفعها لتتوقف عن أدوارها المؤذية لك من خلال قيادة الذات.
عند الحديث عن البدانة البطنيّة (أي تراكم الشحوم في منطقة البطن)، علينا ألا نلقي اللوم على ما نأكله بل على نوعيّة الدهون التي نتناولها. ونستعرض هنا بعض الطرق المفيدة التي تقينا من تشكّل تلك البدانة.
تتجه أصابع اللوم عن النمو الحالي السريع في زيادة الوزن إلى بيئتنا المحرضة على البدانة، والتي تتميز بزيادة المتاح من الأطعمة اللذيذة المذاق والغنية بالطاقة والتي تقدم لنا وبطريقة لا تعرف الهوادة من الدعاية والإعلان.
حديثنا اليوم عن الأسرة ودورها في حدوث الاضطراب للأبناء، ومهم أن نوضح أن مقصدنا هو الوعي والوعي فقط.. لا نقصد أن نحكم أو ندين الأسر، ولا نهدف لنبش الماضي للرثاء أو اللوم؛ وإنما لرصد مواضع التصحيح لبناء مستقبل أفضل.
قد يكون الإنكار قصير المدى أمراً جيداً، حيث يمنحك الوقت للتكيف مع مشكلة مؤلمة، إلا أن له جانباً مظلماً، حيث يمنعك - إذا طال - من التعامل مع المشكلات التي تتطلب اتخاذ إجراءات، فمتى يكون الإنكار مفيداً؟ ومتى يكون عائقاً؟
استيقظت يوما ذات صباح فوجدت وجهك متورما حتى لتبدو وكأنك سمكة البخاخ، هل حدث ذلك معك يوما؟ قبل إلقاء اللوم على ما تناولته في عشاء الليلة الماضية، انتظر، لتتعرف إلى المشكلات الطبية التي قد تكون مسؤولة عن وجهك المتورم.
أعاني من جلد الذات واحتقار النفس وعدم احترامها، وإن أخطأت أنصّب لنفسي المحاكم، ويشتغل الصوت الوعاظ، ومبيظهرش ليه الصوت ده وقت ما بخطئ. تعبت وقربت أتجنن افتكر وانا صغيرة كنت بمارس سلوك السرقة لا اعرف السبب لاني كنت باخد الفلوس أو الاشياء واجيب أي حاجه
أنا حقيقي مخنوقة من الدنيا كلها وتأتي أيام أدعوا الله أن أموت وأرتاح.. حظي من الدنيا قليل جدا وسيئ واختياراتي دائما غلط وسيئة.. دائما خائفة وقلبي مقبوض ومخنوقة ونفسيتي تعبانة، مع أني قريبة من الله عز شأنه، لا أعرف لم حظي قليل جدا ولم الدنيا قاسية
المصادقة Validation، هي أداة مهمة جداً في العلاقات، فنحن عندما نصادق على التجربة الشعورية لأنفسنا أو للآخرين، فإننا نقدم لأنفسنا وللآخرين القبول الذي يحتاجونه في أعمق صوره.
عمري 21 سنة، أختي الصغرى عمرها 8 سنوات، يدللها أبي بشكل بشع، لا تطلب شيئا إلا يأتيها به، لا تتقبل من أي أحد النقد أو الاختلاف أو النظر على وجه لا يرضيها ولا حتى على سبيل المزاح، لا تتقبل الهزيمة ولا حتى في لعبة مع أطفال مثلها.. ما إن تصرخ حتى يقيم
كتبت كتابي من سنة وانفصلنا من شهر ودلوقتي انا حزينة جدا وخايفة ومش هينفع نرجع ﻷنه شبه مستحيل وﻷنه مش عايز فى نفس الوقت مش متخيلة حد مكانه مع إنه اذاني.. كان بيتحكم في كل تفاصيل حياتى وكل ما أعترض يقولي طاعة الزوج.. عندي سؤال ليه الجواز صعب كده ليه زي
مساء الخير، ابني 8 سنوات، دائما يلوم نفسه، ويتذكر مواقف حدثت حتي منذ 4 سنوات، ويلوم نفسه عليها.. كتوم للغاية، ولا يتحدث إلا في الوقت الذي يقرره.. ماذا أفعل معه حتي ينتهي هذا الشعور وتزداد ثقته في نفسه؟ شكرا مقدماً
هطلق من جوزي بسبب والده ووالدته، اتجوزت في منزلهم وبدأت التدخلات في كل جوانب حياتي، وفي منزلي وفي أهلي حتى أصحابي، وفي علاقتنا الخاصة، ومكملتش تعليمي ولا أطلب شيء، وأخدمهم وأسمع كلامهم بدون نقاش، وده عكس اتفاقي مع زوجي في خطوبتنا، وانتهي الأمر بتلفيق