انحسر اللمس الاجتماعي (كالعناق والمصافحة) منذ اندلاع وباء كورونا الجديد، ما أثر على صحتنا النفسية والجسدية، وحان الوقت الآن لمراجعة هذا الأمر واستعادة اللمس الاجتماعي.
خلصت دراسة جديدة إلى أن التواصل باللمس بين حديثي الولادة والوالدين، أو القائمين على رعايتهم، قد يساعد في تشكيل استجابة أدمغتهم للمس، وهو حاسة ضرورية للتواصل الاجتماعي والعاطفي.
أتذكر تلك الأيام عندما كنت أذهب لعيادة طبيب الأسنان وأنا صغير، كنت أشعر بالآلام في أسناني حتى قبل أن يمسني الطبيب. وكنت أنتظر اللحظة الاستثنائية التي يضع فيها الطبيب مادة ما على اللثة، أشعر بعدها بالتخدير في نفس المكان.
علمت بالعادة السرية وهي تعني مداعبة البنت للبظر والعضو لنفسها وأنها شعور عظيم وتحدث وقتها إثارة وإفراز لهرمونات السعادة بكثرة وأنه شعور كالمعجزة كما تم وصفها، وأن هذا الشعور لا يمكن الشعور به أثناء العلاقة بين الأزواج، ومن وقتها وأنا أكره لمس الفرج
الزهري هو عدوى بكتيرية تنتقل عادة عن طريق الاتصال الجنسي، بشكل قرحة غير مؤلمة على الأعضاء التناسلية أو المستقيم أو الفم. وينتقل المرض عن طريق لمس الجلد.
من طرق انتقال فيروس كورونا الجديد التعرض للقطيرات الملوثة بالفيروس عن طريق الأشخاص المصابين أو لمس الأسطح الملوثة.. فهل تعرف كيف تطهر منزلك ضد فيروس كورونا؟
حين يكون الأطفال معًا، ستكون هناك دائما فرصة لنشر العدوى بينهم، خاصة بين الأطفال الصغار الذين يستخدمون أيديهم لمسح أنوفهم أو فرك أعينهم ثم التعامل مع الألعاب واللوازم التعليمية أو لمس الأطفال الآخرين.