الرضاعة الطبيعية في غاية الأهمية للأطفال الخدج "المبتسرين"، الذين يولدون قبل أن إكمال 37 أسبوع داخل رحم الأم، وفي هذه الحالات يحتوي لبن الأم على نسب أعلى من البروتين، والمواد المغذية، عما هو موجود في لبن أمهات الأطفال مكتملي النمو.
إذا أصبحتِ حاملاً وأنتِ مرضعة فهل يمكنك الاستمرار بالرضاعة الطبيعية أم يفضل الفطام؟ وهل سيؤثر الاستمرار بالرضاعة على صحة رضيعكِ أو مولودكِ المقبل؟ تعرفي إلى الأجوبة معنا..
"اسآل مجرّبْ ولا تسأل طبيب" مثل شعبي ربما سمعناه كثيرا، يتحدث عن الخبرة والممارسة باعتبارها مصدرا للمعرفة يقارب أو يفوق معرفة ودراسة الطبيب. فما هو مقدار صحة هذه المقولة؟ وهل هناك أمثلة تثبت أو تنفي صحتها؟