تلعب الكلى والمثانة دوراً رئيسياً من أجل التخلص من النفايات التي تسبح في الدم، وشرب الماء بكثرة يطهر الجسم من السموم، وهناك أيضا أغذية مفيدة تساهم في دعم المثانة والكليتين.. فما هي هذه الأغذية؟
بنتي عندها تضخم في الكليتين.. اليمنى أكثر من اليسرى. عملنا سونار علي الكليتين، النسبة اليمنى ٢٠ مم واليسرى ٦ مم وعملنا أشعة نووية على الكليتين تبين انسداد جزئي في الكليتين من فوق بداية الحالب، هل يتم إجراء عملية؟
تقدم لي شخص عمره ٣٤ عاماً وأثناء فترة التعارف أجرى عدة فحوصات بناء على طلبي لأنه كان يعاني من ارتفاع ضغط الدم منذ أن كان في الجامعة، ولم يكن يتابع منذ فترة طويله فظهر في السونار على البطن والحوض Bilateral polycystic kidney disease ، وجاءت تحاليل الدم
لدي طفل ولد بالأسبوع 34، امتلاء معتدل في الحوض الكلوي الأيمن، ورم خفيف في الحوض الأيسر يمكن أن يكون ضمن الاختلاف الطبيعي؛ ومع ذلك، يوصى بمتابعة إضافية. خلاف ذلك، الكلى الثنائية العادية مع عدم وجود آفات بؤرية أو شذوذ. الكلية اليمنى 7.3 سم. الكلية
حامل بالأسبوع 21 و2 يوم ويوجد تضخم بكلى الجنين وضيق بالحالبين. وتضخم الكلية اليمنى 0.7 والكلية اليسرى 0.5 والجنين على كلام الدكتورة أنثى. أرجو شرح المشكلة يا دكتور، وهل هناك مخاطر؟
سلام أنا من تونس. زوجتي حامل في الأسبوع 15 (3 اشهر) و الجنين عنده انتفاخ في الكليتين. هل له علاج؟ و ما مدى خطورته على صحة الجنين؟و هل يسبب له عائقاً عند الولادة. وشكرا. أفيدوني جزاكم الله خيرا
أعاني ألماً بالكليتين يزول عندما أتبول وأضطر للتبول كل ساعة ليزول الألم. البول رغوي وكثير. لست مريض سكر وليست عندي حصوة او املاح وأشعر احيانا بدوخة وعندي احتقان بروستاتا منذ 6 سنوات. وظائف الكلى خلال سنة تحولت من 1.11 إلى 1.25 مش عارف ليه هل ده
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. دكتور الله يسعدك، ابني عمره 10 سنوات، اكتشفنا قبل ثلاثة أشهر أن لديه ضمورا في الكليتين خلقياً، بالرغم من أنه لا يشعر بأي أعراض، ولله الحمد، ويتبول طبيعي، وليس لديه أي مشاكل صحية. هل يوجد ضرر عليه في المستقبل؟
ابني عمره 8 سنوات، عنده تكرار في مغص البطن وإلحاح في نزول البول، لكن كمية بسيطة تنزل من دون حرقان ولا دم ولا صديد في البول. أجريت تحليل بول، والنتيجة سليمة، لكن بعد عمل سونار، تبين أنّ الكلية اليمنى حجمها صغير جداً مقارنةً بالكلية اليسرى. بعض الأطباء
للكليتين دور مهم في حفظ الصحة، والاكتشاف المبكر للأمراض التي تهددها، والتعرف إلى العلامات المنذرة، يحفظ كليتيك، ويحميك من الوصول إلى مرحلة الفشل الكلوي.
متلازمة بارتر هي خلل وراثي في الأنابيب الكلوية، يسبب إفراز الكلى لكميات زائدة من البوتاسيوم والصوديوم والكلوريد، مما يؤدي إلى أعراض كثيرة، تعرَّف عليها.
تقوم الكليتان بوظائف هامة للحفاظ على صحة الجسم، ومن أهمها تنقية الدم من السموم والشوائب، والحفاظ عليهما أمر مهم للحفاظ على صحة الجسم، لذا من المهم أن نتعرف إلى الأمراض التي يمكن تؤثر عليهما، واكتشاف هذه الأمراض مبكراً وعلاجها بفعالية.
على المصابين بقصور الوظيفة الكلوية (الفشل الكلوي)، الانتباه لمحتوى طعامهم من البروتينات والصوديوم والبوتاسيوم، لأن الكليتين تكونان عاجزتين عن تصريف ما يلزم تصريفه منها، وقد يزيد الإفراط في تناولها من تردي المرض الكلوي.
بالإضافة لدور الماء الحميد في إماهة الجسم وغسل الكليتين، فهو يثبط الرغبة في الطعام لملئه حيزًا هامًا من المعدة، وينصح الجميع بشرب كوبين من الماء عند الاستيقاظ في الصباح، وكذلك قبل النوم.
سرطان الكلى، هو نوع من السرطان ينشأ في الكلى. والكليتان هما عضوان على شكل حبة الفاصوليا، وكل كلية في حجم قبضة اليد. وتقع الكليتان خلف البطن، على جانبي العمود الفقري.