القشعريرة هي تغير عابر لا إرادي يحصل نتيجة أوامر صادرة عن الجهاز العصبي بعد التعرض لحافز ما، غالباً البرودة، والقشعريرة مفيدة من أجل تدفئة الجسم من خلال إنتاج الحرارة والحفاظ عليها ومنعها من التسرب إلى الفضاء الخارجي عبر مسامات الجلد.
السلام عليكم دكتور.. سؤالي كالتالي لو سمحت.. أنا بصير عندي كل كم يوم بالجلد احمرار وحكة وانتفاخ بنفس المكان..وكل مرة مكان مختلف.. سألت دكتور مرة وجاوبني أنه ممكن شرى.. الغريب أنه بنفس الوقت بصير عندي قشعريرة وخصوصا بالرأس.. شو ممكن يكون .السبب أو
تبدأ أعراض الإنفلونزا عادة بعد التعرض للفيروس بيوم أو يومين، وتختلف الأعراض في شدتها وتتراوح بين التهاب الحلق وسيلان الأنف إلى الحمى والقشعريرة وآلام العضلات، وقد تشتد مع ظهور قشع وضيق تنفس.
أعاني من رعشة واهتزاز بسيط في الرأس منذ أربع سنوات، مثل القشعريرة عند النوم أو عند التفكير والتوتر، وللعلم أحيانًا لا أشعر فيها لفترة طويلة، ولم أعرف ما السبب؟
عانيت من مرض التهاب البروستاتا المزمن، وشفيت بعد 20 يوماً من العلاج الحمد لله، ولكن أحياناً أشعر بنفس أعراض الالتهاب، وتذهب بشكل متقطع. هل أحتاج إلى الذهاب لطبيب وأخذ جرعة من العلاج مرة أخرى؟ أريد أيضاً أن أعرف ما هي آخر تطورات علاج هذا المرض على
سرطان الدم يحدث عندما تنمو خلايا الدم البيضاء بشكل عير طبيعي، وهذا النوع من السرطان يمكن أن يكون حاداً أو مزمناً.. وفي هذا المقال سنتعرف إلى مجموعة من الأعراض والعلامات المنذرة لهذا النوع من السرطان.
عضة الجرذان قد تسبب انتقال بكتيريا تسبب مرض "حمى عضة الجرذان"، ومن المهم معرفة كيفية الوقاية من هذه الحمى، وكيف يمكن إسعاف عضة الجرذ؟ وكيف يمكن علاج الحمى؟
رغم منافع أجهزة التكييف في تعديل الآثار الصحية السلبية للحرارة العالية، وتحسين أجواء العمل وتوفير المناخ المناسب لسائر الفعاليات الجسدية والذهنية، وتقليص أخطار التجفاف، إلا أنها لا تخلو من أضرار صحية، خاصة إن لم يتم تشغيلها وصيانتها على الوجه الصحيح.
أفادت دراسة يابانية حديثة، بأن عقاقير الباراسیتامول أو الأسيتامينوفين التي تستخدم على نطاق واسع كمسكن وخافض للحرارة، يمكن أن تحد من آلام ما بعد العمليات الجراحية. الدراسة أجراها باحثون بجامعة ريوكيوس اليابانية، ونشروا نتائجها في دورية الجمعية الأميركية لأطباء التخدير.
الكلبسيلا الرئوية Klebsiella pneumoniae أحد أنواع البكتيريا التي تعيش في أمعاء الإنسان، وهي غير ضارة بالأمعاء، ولكنها قد تسبب مشكلات أخرى في أجزاء الجسم.
يحدث انخفاض الحرارة عند التعرض للبرد وفقدان جسمك الحرارة أسرع من إنتاجه لها، وتكون درجة حرارة جسمك أقل من 35 درجة مئوية. وإن لم يتم علاج ذلك، فقد تمثل خطراً على الحياة.