وجد العلماء مجموعة من الملوثات الكيميائية التي قد تسبب اختلال الهرمونات، ما يؤدي إلى السمنة وصعوبة فقد الوزن.. ورغم أن الدراسات أجريت على الحيوانات، فإن احتمالية أن يكون لهذه الكيماويات نفس التأثير أمر وارد.
هل مستحضرات التجميل مؤذية أو سامة؟ هل نعرف حقاً المواد الكيميائية التي نضعها على بشرتنا وشعرنا كل يوم؟ وما الذي يؤثر على صحتنا؟ هذه المنتجات تحتوي على قائمة طويلة من المكونات، ولكن كل هل هذه المكونات آمنة؟
بعض المواد الكيميائية الشائعة قد ترتبط باكتئاب ما بعد الولادة، مثل المواد الموجودة في مستحضرات التجميل والعناية الشخصية ومغلفات المواد الغذائية، وغيرها.
تستخدم معطرات أو ملطفات الجو من قبل جميع الناس، إذْ إن معطرات الجو مصممة لإضفاء رائحة منعشة على بيئة الهواء أو لإخفاء الروائح الكريهة، ومع ذلك، إلا أنها يمكن أن تبعث مجموعة من ملوثات الهواء التي قد تكون خطرة.
يوجد اليوم أكثر من 10000 مادة مضافة معتمدة من إدارة الغذاء والدواء الأميركية (FDA)، فهل هذه الإضافات والألوان الصناعية يمكن أن تسبب مشكلات صحية للأطفال؟
في العادة نختار منظفات الغسيل الأجمل رائحة، والأكثر قدرة على التنظيف، ولكن هل هذه المنظفات هي الأكثر صحية؟ وهل منظفات الغسيل يمكن أن تسبب أي أضرار صحية؟ في هذه المقال ستتعرف على محددات اختيار المساحيق الصحية.
البروبيوتيك هي من أنواع البكتيريا النافعة الموجودة داخل الجسم والتي لها تأثير وقائي لحماية الجسم، فهل تحمي الجسم من تأثير الجسيمات البلاستيكية الدقيقة؟
العلاقة التفاعلية بين البلاستيك والغذاء موضوع بالغ الخطورة يتطلب منا الحذر؛ فنحن أينما ننظر نجد المواد البلاستيكية تحيط بأطعمتنا؛ لذلك من الضرورة بمكان أن نفهم طبيعة هذه العلاقة، بحيث نتمكن من وضع حدود فاصلة بين المسموح والممنوع.
تشير الدراسات لخطورة زجاجات البلاستيك التي تستخدم لمرة واحدة؛ مما دفع الناس لاستخدام الزجاجات متعددة الاستخدام.. سواء كانت مصنوعة من الفولاذ غير القابل للصدأ أو البلاستيك أو الألمونيوم.. فما هي أفضل المواد التي تصنع منها زجاجات المياه؟
تمثل إصابة طفل بالتوحد عبئا على كل المحيطين به، ونظرا لارتفاع نسب الإصابة، فإن الأبحاث تجري على قدم وساق للتعرف على أسبابه والعوامل التي تزيد من خطورة الإصابة.. وفي هذا المقال سنتعرف على بعض التوجيهات التي قد تقلل احتمالات الإصابة.