النظام الغذائي الخالي من الغلوتين نظام غذائي يستبعد الغلوتين، وهذا النظام ضروري لمن يعانون من الداء البطني، وحساسية القمح، وقد يكون مفيداً لأمراض أخرى.
اضطرابات طيف التوحد هي مجموعة من الإعاقات النمائية؛ التي تؤثر على طريقة الاتصال بين المريض والمجتمع، ولقد وجد أن الغذاء الخالي من الغلوتين والكازين قد يخفف الأعراض، فكيف تبدأ في تطبيق هذا النظام؟ وماهي الاحتياطات الواجب اتباعها أثناء التطبيق؟
النظام الغذائي الخالي من الغلوتين هو نظام غذائي يستبعد بروتين الغلوتين، ويصلح للمرضى الداء البطني (السيلياك)، والذين يعانون من رد فعلي مناعي ضد الغلوتين.
الداء البطني "السيلياك" أو ما يعرف "بحساسية الأمعاء ضد مادة الغلوتين" هو أحد الأمراض المناعية الوراثية، ويحدث نتيجة الحساسية الزائدة التي تصيب الأمعاء بسبب مادة الغلوتين، فما هي مسببات المرض؟ ومتى وكيف يظهر؟ وكيف يمكن تشخيصه؟
الداء البطني "السيلياك" أو ما يعرف "بحساسية الأمعاء ضد مادة الغلوتين" هو أحد الأمراض المناعية الوراثية، ويحدث نتيجة الحساسية الزائدة التي تصيب الأمعاء بسبب مادة الغلوتين، فما هي مسببات المرض؟ ومتى وكيف يظهر؟ وكيف يمكن تشخيصه؟
مرض السيلياك (celiac) هو مرض من أمراض المناعة الذاتية، ناتج عن اضطراب رد فعل الجهاز المناعي للجسم تجاه بروتين الغلوتين (gluten) الموجود في بعض الأطعمة كالشوفان والشعير والحنطة.
قال باحثون إن اختبار دم لا يزال في طور التجربة نجح وبدقة في تشخيص المصابين بالسيلياك، حتى وإن كانوا يتبعون نظاما غذائيا خاليا من الغلوتين، والسيلياك هو اعتلال في المناعة الذاتية يؤثر على تقريبا في واحد في المئة من الأمريكيين.
مرض التهاب الأمعاء من الأمراض الشائعة، سواء كان التهاب القولون التقرحي، أو داء كرون، ولكن هناك العديد من الأساطير الشائعة حول مرض التهاب الأمعاء.. فما هي هذه الأساطير؟ وما هي الحقائق؟
لا تقتصر الأبحاث الخاصة بأغذية مرض التوحد على نظام الأغذية الخالية من الكازين والغلوتين فحسب، بل هناك عدة أنظمة أخرى تحت التجربة فى إطار الأبحاث والدراسات وعملياً مع الأهل، ومن هذه الأنظمة حمية التوازن بالنظام البيئي للجسم.