قالت: هذه الإساءات لها خاصية التوارث، تنقلها الأجيال أحدها إلى الآخر، صدقني لقد تتبعت الأمر. جادلتها فقالت: إن الجرائم التي لم تغتفر تتناقلها الأجيال إلى أن تنكسر الدائرة، بأن يأتي أحدهم ليمارس طقس الغفران العظيم الذي يكسر لعنة الإساءة المتوارثة
السلام عليكم اعاني من آلام تتكرر كل شهر تقريبا ولمى بيجي بقعد أسبوع وساعات اقل الألم عباره عن شد او تمزق في أول الضهر بالاكتاف وآخر فقره من الضهر والحوض والفخذين عملت بعض التحاليل وكلها طبيعية إلا سرعة الترسيب مرتفعة ولأن الدكتور شايف ان كل النتائج
طفلي عمره شهران وتسعة أيام كانت لديه قشور سميكة في رأسه وبعد محاولة ازالتها ازداد الوضع سوءا، وبعد 3أيام من محاولتنا إزالتها بدأ يخرج منها سائل أصفر لزج وبدأت بالانتشار في حاجبيه وجفونه وأنفه وأذنيه. (محاولت الإزالة كانت عبارة عن دهن فروة الراس
السلام عليكم.. أنا طفلي عمره 3 أشهر، ولديه مشكلة يتقيأ كثيرا، والطبيب قال لديه ارتجاع في المريء، واستعملت أدوية للتقيؤ وللمريء ولم يتوقف القيء. ماذا أفعل لكي يتوقف، لأنه يتقيأ كثيرا بحيث يبلل ملابسه كلها، وهو يعاني من ناسور قلبي، هل يا ترى هذا الشيء
عندما نصبح أولياء أمور، يشعر معظمنا بعلاقة عميقة مع أبويه، فنشعر بامتنان كبير لهم.. يحدث هذا إذا كان الوالدان موجودين في حياة أطفالهم.. ولكن ماذا يحدث إذا كانت الأم غائبة عاطفياً عن حياة أولادها؟ وكيف يمكن علاج آثار هذا الغياب؟
الضمير هو مؤسسة قانونية وأخلاقية ودينية في داخلك، يرأسها (الأنا الأعلى)، الذي يقوم بدور (النفس اللوامة)، ويستخدم سلاحاً اسمه (الشعور بالذنب)، ولا توجد كلمة تم تشويه معناها، ولا شعور حدث فيه مغالاة، ولا سلاح أسيء استخدامه مثل (الشعور بالذنب).
أرى يومياً كثيراً من الحالات النفسية المستعصية، والتى يشترك فى أسبابها عوامل كثيرة ومتعددة منها العوامل الوراثية والسمات الشخصية للفرد نفسه، ومنها العوامل البيئية المختلفة، ومن أهمها طريقة التربية وعلاقة الآباء والأمهات بأبنائهم..
رأى أحمد، وهو طفل صغير، كائنا يمشي على أربعة قوائم وله وفراء وذيل، أخبره والده أنه "كلب". وبعد أيام سأل والده باستغراب يا أبي: لماذا يأكل هذا الكلب الحشائش؟ أخبره والده أن هذا خروف.. فما علاقة هذا الكلام بالمخططات الذهنية؟
هل تساءلت يومًا لماذا تستمر بعض العلاقات حتى في أكثر الأوقات إرهاقاً، بينما تتدمر علاقات أخرى؟ هل هناك بعض العوامل التي يبدو أنها تميز العلاقات القوية والدائمة والمرنة؟
عادة ما يكون الخاسر الأكبر من طلاق أو انفصال الزوجين هم الأطفال، وتزداد الأزمة حينما يعمد أحد الطرفين المنفصلين لاستخدام الأطفال كورقة ضغط عبر إبعادهم وتغريبهم عن الطرف الأخر.. الأمر الذي قد يتسبب في ظهور علامات وسلوكيات معينة لدى الطفل.
هناك العديد من الأشخاص الذين يلعبون دائماً دور الضحية، حيث يشعرون بأن تعاستهم ناتجة عما يقوم به الآخرون، ولا طائل من محاولة إصلاح أي شيء للشعور بالسعادة، فما هي عقلية الضحية؟ وما هي علاماتها وأسبابها؟ وكيف يمكن التعامل معها؟
من الطبيعي أن نخطئ في حق الآخرين، ولكن الاعتذار يمكن أن يساعد على إصلاح وتدارك هذه الأخطاء، ومن المهم أن نساعد أطفالنا على اكتساب مهارة الاعتذار.. فكيف تعلم طفلك فنون الاعتذار؟
يلهث جل الآباء والأمهات لتحقيق أفضل مستوى من الصحة الجسدية والنفسية والعقلية لأطفالهم، وفي هذه المقالة سنتعرف على 10 نصائح هامة جدا لصحة الطفل النفسية.