نوبات الغضب شائعة بشكل متساوٍ بين الأولاد والبنات وتحدث عادةً بين سن 1 إلى 3 سنوات. ما أفضل استجابة لهذا الموقف؟ لماذا تحدث نوبة الغضب؟ وهل يمكنك منعها؟
تصيبني نوبات غضب لا أستطيع السيطرة فيها على نفسي، أبدأ بالصراخ والبكاء واللطم والتكسير أو أصاب بحالة عجز تام عن الحركة، أكون واعية بما حولي دون قدرة على الحركة.
إن ضبط حالة الغضب عملية تعلم كيفية التعرف على العلامات التي تدل على بدء الدخول في حالة الغضب، واتخاذ خطوات لتهدئة نفسك والتعامل مع الموقف بطريقة إيجابية.
السلام عليكم قرأت ما نشر في صفحتكم على فيسبوك عن الغضب، وأنه إذا كان لدي الأعراض فيجب استشارة طبيب، وحقيقة وجدت الأعراض كلها تتوافق مع حالتي للأسف، فما هي الوسيلة لمعالجة الغضب؟ شكرا
هل تستشيط غيظاً عندما يعترض أحدهم طريقك وسط حركة المرور؟ هل يرتفع ضغط دمك عندما يرفض طفلك اتباع الأوامر؟ الغضب أمر طبيعي بل قد يكون إحساساً صحياً، لكن المهم هو كيفية التعامل معه بطريقة إيجابية.
أنا أم لثلاث بنات وعصبية جدا ولا أستطيع التفاهم مع بناتي إلا بالصراخ والضرب، ومؤخرا أشكو مشاكل صحية وعصبية جراء كثرة الغضب. أرجو العلاج قبل تفاقم الامر حتى زوجي أصبحت لا أطيقه.
نوبات غضب الأطفال هي الكابوس المزعج للوالدين.. فهي تسبب لهم الإزعاج في المنزل، والحرج والارتباك خارج المنزل.. وفي هذا المقال سنقدم مجموعة من الاستراتيجيات للتعامل مع نوبات الغضب هذه بشكل علمي لا يضر الطفل.
نوبات الغضب عند الأطفال قد تخفي وراءها قلقا ورعبا، وشعورا بالخطر.. يجعل الطفل يشعر بأنه مهدد.. مما يفقده القدرة على التفكير المنطقي، وبالتالي لن تنجح معه الأساليب التقليدية لإدارة الغضب.
بحس دايما جوايا إني عاوزة أخبط اي حاجة جنبي في الحيطة أو اكسر اي حاجة أو اصرخ بصوت عالي جدا وبقالي كام يوم بصحى ألاقي سناني ضاغطة على لساني بقوة، وبلاقي نفسي مرة واحدة بقرص في إيدي بضوافري، وعلى طول بجز على سناني وإحساس الخنقة والخوف بقاله كام يوم
تصيبني نوبات غضب شديدة، لدرجة أن آخر مرة لم أشعر بنفسي.. مزقت ملابسي.. وخدشت جسمي ووجهي.. وكنت أصرخ حتى دخت.. ما هو السبب؟ وكيف أتجنب تكرار هذه الحالة؟
بقالى فترة مبعرفش أعبر عن غضبي إطلاقا.. حتى آجى أحكى لحد أسمعه وهو بيتكلم واسكت.. الوجع بقي متركز فى بطنى حتى مبيوصلش لخنقه فى الزور زى زمان.. أفرغ غضبي إزاى بصورة صح وصحية.. ومش مثلا أسامح أو كده لا.. أنا لسه فاكرة الحاجات اللى أغضبتنى ونرفزتنى
أنا تايهة، وعندى خوف بشع، عاوزة أكون شخص كويس من ثانوى، وأنا قعدت فى البيت لظروف وقتها كنت شايف إنى لازم أقعد، والعمر جرى من غير ما أحس، فجأة لقيت نفسى عندى 27، وإنسانة جاهلة معاها شهادة جامعية، قررت أتغير، وبالفعل روحت درست، وقرايبى عرضوني على
مؤخرا أصبحت أشعر بنوبات غضب غير مبررة.. مثل الخسارة فى لعبة إلكترونية أشعر بغضب وبرغبه في تحطيم الجهاز.. كذلك الأصوات العالية المتداخله خصوصا في بيئة العمل أشعر بحاله من العصيبية والغضب.. أود الصراخ فى الجميع ان يصمت أو أن أقوم بركل المكتب والمقاعد
كيف يمكنني أن أسيطر على الغضب والانفعال الزائد..مع العلم أني أعمل أسبوعين في الشهر بمعدّل 12ساعة باليوم، الأسبوع الأول نهاري والثاني ليلي؟ وكيف أحمي نفسي من خطر الإصابة بالسكري؟
أنا مطلقة من 5 شهور ولسه بحبه، وهو كمان أظن لسه بيحبني.. علاقتنا كويسة، كل واحد ملتزم باللي عليه، بس أنا جوايا مشاعر متضاربة ناحيته وناحية أهلي حب وشوق ورغبة، وفي نفس الوقت غضب ولوم ونفسي انفجر فيه، وعندي غضب شديد مكتوم ناحية أهله بياكل في روحي،