تتصاعد حدة التلوث السمعي والضوضاء يوما بعد يوم؛ مما يسبب مخاطر جمة على صحتنا، وتزداد هذه المخاطر في بيئة العمل، وفي هذا المقال سنتعرف على هذه المخاطر وكيف يمكن تجنبها؟
أفادت دراسة هولندية بأن الأطفال الذين يستمعون إلى الموسيقى باستخدام سماعات الأذن ربما يكونون أكثر عرضة لضعف السمع المرتبط بالضجيج، وذلك بعد دراسة نتائج اختبارات للسمع شملت 3316 طفلا تتراوح أعمارهم بين التاسعة والحادية عشرة عاما.
مع كل التركيز على الوزن في المجتمعات الحديثة، ليس من المستغرب أن يقع ملايين الناس فريسةً لحميات وهمية لتخفيف الوزن، ويمكن للادعاءات المتضاربة والشهادات والضجيج الذي يحدثه من يسمون أنفسهم "الخبراء" أن يخلطوا الأوراق حتى على المستهلكين الأكثر استنارة.
قد يحدث فقدان السمع لأسباب متعددة؛ منها التقدم في السن، ومنها الانسداد بشمع الإذن، وغير ذلك من الأسباب، وتشخيص السبب مهم حتى يصف الطبيب العلاج الملائم.
في هذه الأسئلة وأجوبتها، نقدم أهم ما تحتاج لمعرفته عن حاسة السمع وتأثرها بالأصوات العالية، وحجم الضرر الذي يمكن أن تسببه الضوضاء لأذنك وأنواع الأصوات التي يجب الحذر منها وكيفية حماية أذنك وحاسة السمع لديك.
في هذه الأسئلة وأجوبتها، نقدم أهم ما تحتاج لمعرفته عن حاسة السمع وتأثرها بالأصوات العالية، وحجم الضرر الذي يمكن أن تسببه الضوضاء لأذنك وأنواع الأصوات التي يجب الحذر منها وكيفية حماية أذنك وحاسة السمع لديك.
يتحير كثير من الناس عند إصابتهم بنوبات الصداع، خاصة حين يشتد عليهم ألمه، ويتساءلون عما يمكن أن يفعلوه حين يزورهم هذا الضيف الثقيل المزعج! والجواب عن هذا السؤال يتوقف على حالتك الصحية عند حصول النوبة..
كثيرا ما نكون برفقة جماعة، من بينهم كبار في السن يعانون، أو يعاني أحدهم، ضعفا في القدرة على السمع. كيف نتحدث مع هؤلاء، من دون أن نرفع أصواتنا فنحرجهم، أو ننبه الآخرين لعلتهم؟
يفضل العديد الحياة بالمدن والمناطق الحضرية، حيث فرص العمل الأعلى أجراً والتمتع بالخدمات المتنوعة وإمكانية ممارسة العديد من الأنشطة، لكن هذا لا ينفي وجود العديد من السلبيات التي يمكن أن تؤثر على الصحة النفسية بشكل ملحوظ،
تحظى المنشآت النفطية اليوم بأهمية حيوية كبيرة، ولكن نظراً لكون النفط أو مشتقاته عبارة عن مزيج من مواد هيدروكربونية قابلة للاشتعال؛ فإنه يكتنف التعامل معها الكثير من المخاطر سواء على صحة وسلامة العاملين أو على سلامة المنشأة نفسها.
التعرض للضوء الطبيعي له من الفوائد ما لا يقارن بأي ضوء آخر، ويعود سبب ذلك إلى أن ضوء الشمس يساعد الجسم على إنتاج هرمون السيروتونين (الذي يعرف باسم هرمون السعادة)، والذي يقضي على نوع من الاكتئاب يسمى الاضطراب العاطفي الموسمي.
هنالك سيناريو شائع نراه كثيراً في عياداتنا، يُحضر الأهل طفلَهم إلى عيادة الطبيب لأي سبب، كالزكام أو السعال أو حتى لزيارة روتينية، وبعد أن يستمع الطبيب لقلب الطفل بسمّاعته الطبيّة، يخبرهم أن لدى طفلهم (نفخة) في القلب، ويصاب الأهل بالذعر.
تكمن أسوأ درجات الأذى النفسي في الضرر الذي تلحقه بالصورة الذاتية، مما يؤدي لـ "شعور غامر بعدم القيمة والاستحقاق"، أو كما قال أحدهم: "أنا مش بعمل غلط، أنا غلطة"، وهذا هو المعنى العميق للخزي، فهل يمكن تجاوز هذا الأذى؟ وكيف؟