أنا ما عندي أي هدف بالحياة، يعني ما يهمني أي شيء، ما عندي اهتمام بالبيت وشغله، ما عندي اهتمام بجامعتي ودراستي، بس أبغى آخذ الشهادة وخلاص، ما لي نفس أدرس، ما عندي اهتمام كزوجة، ومانسى بسهولة تصير مواقف مع زوجي ما قول اللي بخاطري لأنو ما راح يتغير شي
ابني عنده ٤ سنين، سلوكه اتغير تماما بعد ظهور الكورونا، وبقينا علطول قاعدين فالبيت، ودا كان غير طبيعتنا كان خروج دايما ونوادي، ومن ساعتها وهو على طول عياط وزن بسبب ومن غير سبب، هو متدلع شويه كل اللي هو عايزه بيجيله سواء احنا اللي بنجبها أو مامتي أو
إذا كنت تتصرف دائماً على أنك شخص (لطيف جداً)، ترضي الكل.. لا تغضب أحد.. لا تقول (لا).. لا تعترض أو تغضب أو تزهق.. تتجنب المشاكل.. وترضي الجميع .. وتقدم احتياجاتهم على احتياجاتك.. مهما كانت مشاعرك واحتياجاتك.. فاقرأ هذا المقال
إذا كنت مسؤولاً عن تقديم الرعاية للمحتاج في أسرتك، سواء كان طفلاً مريضاً أو شريك حياة أو الوالدين، فستشعر بالإجهاد البدني والعاطفي. والسؤال هو كيف يمكنك أن تحقق التوازن بين احتياجاتك واحتياجات من ترعاه؟ وكيف تتصرف إذا واجهت أعراض الاكتئاب؟
الاكتئاب في سن المراهقة مشكلة طبية خطيرة، تسبب الشعور الدائم بالحزن وفقدان الاهتمام بالأنشطة، وهو يؤثر على كيفية تفكير المراهق وشعوره وسلوكه فما سببه وعلاجه؟
يمكن لفترة المراهقة أن تكون فترة تغيير محيرة للمراهقين والآباء على حد السواء. لكن، ثمة أساليب يمكنك عبرها رعاية ابنك المراهق، وتشجيعه على التصرف بمسؤولية.
الضغط النفسي الشديد الذي يصل إلى درجة لا تحتمل قد يجعل رحلة الحياة صعبة. عندما يتجاوز مستوى الضغط النفسي قدرتك على التعايش، فأنت بحاجة إلى استعادة التوازن.
على الرغم من المزايا الكثيرة التي تحيط باللولب الرحمي والتي تجعل الكثيرات من النساء يفضلنه على وسائل منع الحمل الأخرى، لكنه قد يسبب لبعضهن آثاراً جانبية.
الاكتئاب هو اضطراب مزاجي يسبب شعورًا دائمًا بالحزن، ويؤثر في شعور الإنسان وتفكيره وسلوكه، ويسبب مشكلات انفعالية وبدنية، وشعورًا بأن الحياة لا تستحق العيش.