تعتبر المنطقة الحساسة "منطقة البكيني" بيئة خصبة للميكروبات بسبب رطوبتها المستمرة، مما قد يؤدي للالتهابات والروائح الكريهة، وقد تتصورين أن استخدام الصابون المعطر وغير ذلك من المواد المطهرة قد يكون مفيداً.
يلجأ الكثيرون لاستخدام مطهرات الأيدي والمناديل الكحولية، والتي لا تتطلب المياه، في حال عدم توافر الصابون والماء.. فهل هي مفيدة حقا وتحقق لك النظافة المرجوة؟
نشرت وكالة الدواء والغذاء الأميركية يوم 2 سبتمبر 2016 قانوناً نهائياً يمنع تسويق منتجات غسيل اليد والجسم التي تحتوي على بعض المنتجات المضادة للبكتيريا، وبناء على هذا القانون لن تتمكن الشركات من تسويق المنتجات التي تحتوي على المواد النشطة الممنوعة
يوصي بعض أطباء الأطفال بتأجيل الاستحمام الأول للطفل حتى يبلغ بضعة أيام من العمر. هذا لأنه بعد الولادة يكون طفلك مغطى بالطلاء، الذي يحمي الطفل من الجراثيم.
تُعَدّ حلمة الثدي من أكثر المناطق حساسية بالجسم، ويمكن أن تلتهب بسهولة مسببة الشعور بالحكة، وهناك عدد من المسببات التي قد تؤدي إلى الشعور بالحكة في حلمات الثدي، بعضها قد يكون بسيطاً مثل جفاف الجلد، والآخر قد يكون خطيراً.
قد تستحم يومياً وتفرك جسمك بالصابون من الرأس لأسفل القدمين، ولكن في كثير من الأحيان تهمل مناطق تحتاج بعض التركيز كي تنظفها، فالنظافة هامة للصحة، وتعزز من التفكير الإيجابي.. فما هي المناطق التي قد تهمل نظافتها؟
كثرة غسل اليدين هي من أفضل الطرق المتبعة للوقاية من الإصابة بالأمراض الجرثومية والفيروسية المعدية ونشرها، وغسل اليدين لا يتطلب سوى الماء والصابون أو مطهر الأيدي الكحولي، ولكن عليك معرفة متى وكيف تغسل يديك بشكل صحيح.
بعض المكونات الموجودة في مستحضرات العناية بالبشرة لا تعمل بشكل جيد عند مزجها مع مكونات أخرى، أو تزيد من خطر حدوث تهيج ، أو تلغي عمل بعضها البعض عند الجمع بينها.
تحرص أمهات اليوم على نظافة أطفالهن، ونظافة البيئة المحيطة باستخدام المطهرات والمواد المضادة للبكتيريا.. مناديل معقمة.. مساحيق مطهرة.. صابون وغسول للأيدي مضاد للبكتيريا.. ورغم ذلك تزداد نسبة إصابة الأطفال بالأمراض.. فأين المشكلة؟
قد يعاني البعض من مرض جسمي أو نفسي يدفع المصاب به إلى تناول مواد لا تحمل أي قيمة غذائية، أو مواد لا تعد قابلة للأكل أصلاً، مثل التراب والطين والصابون .. فلماذا يحدث ذلك؟ وما هي أسبابه؟
غسل اليدين.. ما ستقدمه هذه المقالة قد يبعث على الدهشة، بل يثير الاستغراب، وبمقارنة واضحة ستبيّن أن غسل اليدين بالماء البارد له نفس الفعالية في قتل البكتيريا